نُكران الجميل / ابراهيم الحوري

نُكران الجميل

منذ الأزل كان الانسان، صادق مع نفسه، ومع الآخرين ، اليوم نرى عكس ذلك، من صادق يُكذب، ومن كاذب يُصدق في القول ، اليوم نرى ان حياتنا بها الكوارث، وطبيعتها تكمن في تعامل الإنسان مع الانسان، في أمور ينبغي أن تكون مصدراً في المحبة، إلا ان التعامل غير ذلك .

في فن الذوق الرفيع الذي يستخدُمه البعض من إفشاء أي شخص مبدع، له طاقة ابداع بها مواهب ، في ذات مرة قد طلب أحد الأشخاص من شخصي الكريم مبلغ معين ، قمت بإعطائه المبلغ ، وقد قام بعد فترة بإرجاع المبلغ لي ، وفي ذات مرة قد طلب من شخصي الكريم مفتاح المركبة ، حينها قمت في إعطائه، مفتاح المركبة من أجل قضاء حاجته ، ليست المرة الأولى كانت، وإنما الثانية، والثالثة ، ولم أقوم في خذلان أمره أبدا” ، الأمر ليس متوقف هنا ،بل الجدير بالذكر بأن المعاملة كانت نكران الجميل ،من أمور يؤسف قولها، حيث هو : يخطط في أمور من أجل القضاء على الموهبة التي لدي ، من نشر الشائعات المفبركة التي لا تُعبر إلا عن شخصية ناشرها .

موال قصير

مقالات ذات صلة

يا ليل يا ليل ، من مصلحة نكران جميل ، يا ليل يا ليل الدنيا كما تدين تدان ، يا ليل اختلف زمن ام الكروم ، أين أنت يا شيخ عواد الفالح ،وجبر الجبر ، وعقله ابو عصا في كل مرة ينضرب بها فوق رأسه ، والمعروف عنهم بأنهم شيوخ ام الكروم ,وناكر الجميل من أمثالهم .

تنويه : ما بداخل المقال لا يمثل إي شخص في الواقع ،وإنما هو من الخيال الواسع، الذي يحمله شخصي الكريم ، من أجل ان لا يقوم أي أحدا في تقديم شكوى إلى المدعي العام في استدعاء شخصي الكريم، كوني كاتب مقالات ،أو أحدا يشعر بأنهُ هو: المعني ، من أقوال الأخ مرزوق ااخ على زمن الشقلبه ,وش سويت .

اظهر المزيد

مقالات ذات صلة

اترك رداً

زر الذهاب إلى الأعلى