عثمان القريني : موسم كارثي .. !! ..70% من سبب تراجع مستوى الوحدات هو التحكيم

سواليف – رصد – انتقد الإعلامي الرياضي الأردني #عثمان #القريني مستوى التحكيم في الموسم الكروي الجاري، اثر على نتائج الأندية وخصوصا نادي الوحدات بشكل كبير ، معتبر ان 70% من سبب تراجع مستوى الوحدات هو التحكيم.

وقال القريني في منشور له عبر فيسبوك : باعتراف لجنة الحكام على ضوء تقييم الحالات التحكيمية بعد كل مباراة فقد بلغ عدد ركلات الجزاء الصحيحة التي لم تحتسب لصالح الوحدات تسعة واحتساب ركلتي جزاء على الوحدات غير صحيحتين ، وهو رقم رسمي غير مسبوق!.

واعتبر القريني انه لو إحتسب ثلث ضربات الجزاء الغير محتسبة على أقل تقدير لتغير السيناريو تماما وساهم في إنعكاس ذلك إيجابيا على أداء الوحدات وتخفيف الضغط على منظومته فيما تبقى من مباريات وربما حسم الدوري لمصلحته قبل نهايته بجولتين على أقل تقدير.

واعتبر القريني ان الوحدات خسر نهائي الدرع أمام الجليل أيضا بسبب التحكيم.

وتاليا منشور القريني كما ورد عبر صفحته :

#موسم #كارثي .. !!

بدون لف أو دوران وبإجماع كل الناس والمختصين فإن ما إنتهى من موسم كرة القدم الأردنية الحالي والذي تبقى منه الدور نصف النهائي والنهائي في مسابقة الكأس ..يعتبر الأسوء على صعيد ” البند ” الذي يقرر مصير المباريات .. ألا وهو التحكيم وعلى كافة الفرق بدون إستثناء .. !! .

بإعتراف لجنة الحكام على ضوء تقييم الحالات التحكيمية بعد كل مباراة .. فقد بلغ عدد ركلات الجزاء الصحيحة التي لم تحتسب لصالح الوحدات تسعة واحتساب ركلتي جزاء على الوحدات غير صحيحتين .. وهو رقم رسمي غير مسبوق .. !! .

وفق وجهة نظرنا هذه الأرقام الرسمية المخيفة .. لو إحتسب ثلثها على أقل تقدير لتغير السيناريو تماما وساهم في إنعكاس ذلك إيجابيا على أداء الوحدات وتخفيف الضغط على منظومته فيما تبقى من مباريات .. وربما حسم الدوري لمصلحته قبل نهايته بجولتين على أقل تقدير .. مع التذكير بأنه خسر نهائي الدرع أمام الجليل .. لنفس السبب .. !! .

طبعا تراجع مستوى الوحدات في مرحلة الإياب فرديا وجماعيا سبب ثاني .. لكن ما نسبته 70% هو التحكيم .. !! .

لنا كلام أخر في الجانب الفني لاحقا .. !! .

عملت حمص بيتوتي بدون إضافات إصطناعية مع تتبيلة فلفل وثوم وليمون وبجانبه سنيورة وزيتون أسود ولا غنى عن الزيت والزعتر وشاي بالمرمية .

يوم عمل رياضي طويل وتحضير مبكر لإحداث هامة .

يومكم سعيد بمشيئة الله تعالى .

اظهر المزيد

مقالات ذات صلة

اترك رداً

زر الذهاب إلى الأعلى