العالم يجمع أشياءه الٱخيرة

العالم يجمع أشياءه الٱخيرة

#ليندا_حمدود

#العالم تغير و تضاعفت أطماعه وتوسع جشعه ليستغل مرة أخرى #الدول #الفقيرة ليعالج أزماته الداخلية بسياسة خارجية سلمية بدوم أسلحة ولكنها قاهرة تمثل الموت البطيء.
أزمة إقتصادية عالمية بسبب #الحروب التوسعية في الجهة الشرقية من العالم لا تزال مستمرة .
بين #الدول_الكبرى و #القوة_الإقتصادية الحاكمة أدت إلى نشوب حرب إجتماعية مست وهددت الجهة الغربية بأزمة مجاعة حتمية.
إرتفاع للأسعار، نقص المواد الأولية ،ندرة المنتوجات
أدخل المجتمعات العربية في دوامة البحث عن رغيف بأسعار معقولة.
العالم لم يتعافى بعد من الوباء ولم تستعد بعد العائلات عافيتها بمدخول شهري يكفي لسد الإحتياجات الرئيسة.
كوارث طبيعية دمرت كل شيء ولم تشيد بعد ماخلفته من دمار، زلازل ،عواصف ، أهلكت الأرض لقضاء من الخالق لا قضاء فيه جعل السكان يشيدون حياتهم من البداية بدنانير لن تجمع بمبلغ كافي إلا بعد سنوات.

لم تعد الغاية الٱن في حياة كريمة أو توفير وسائل للرفاهية بعدما أصبحت الجهة الشرقية تتحكم في أسعار الغذاء بأمنها أو زعزعته.
طبول الحرب تكاد تقرع في الجهة الشرقية بعد عدة إنقلابات ، والمجاعة تدق ناقوس الخطر.
فماذا سيحصل بعدما نفذت رمال الساعة؟
كيف سيكون العالم بجهتيه غدا بعدما أعلن حربا على مصدر قوته للدول الضعيفة؟.
ما هي السينريوهات المتوقعة بعد إنقلاب القوات الكبرى؟.

مقالات ذات صلة

اظهر المزيد

مقالات ذات صلة

اترك رداً

زر الذهاب إلى الأعلى