ااااسيدي ..ااامولاي….راه الحال زاد علينا

ااااسيدي ..ااامولاي….راه الحال زاد علينا

#نقول هدا الامر( خارق)…للعادة واخر مؤيد بمعجزة…واخر له #كرامة عند الله…ولكلٍ معناه…
الكرامة..ظهور امر خارق للعادة غير مقرون بدعوى النبوة والتحدي يظهره الله على ايدي اوليائه.
واما الخارقة..كل أمر خالف العادة وخرق نظام الطبيعة المعلوم كالمعجزات ويطلق الخارق على ما يجاوز قدرة #الانسان لا على مايجاوب نظام الطبيعة.
واما #المعجزة فأمر خارق للعادة مقرون بالتحدي مع تعذر المعارضة وتظهر على ايدي الانبياء تأييدا لنبوتهم واثبات صدق رسالتهم…راجع هذه المفاهيم في المعجم الفلسفي / جميل صليبا…وابن خلدون/ المقدمة..السؤال هنا لم جئت بهذه المفردات الثلاث…؟؟؟
…هل جرى منا ذلك عبثا!!!!ام ماجرى على ايدينا من كتابة طلاؤها السخرية والهزؤ..عندما نرى ذيل سوط من بعيد يلوح به المعلم( العفوري)…وكان يدرسنا الرياضيات انذاك وقيل انه مضت له خدمة في العسكرية…وكان حظي منها والنجاح اشبه بخارقة بل معجزة ان اتجاوز عقدتها…ولكن كما يقول العوام من المغاربة( ببركة الوالدين)…استطعت ان اتجاوزها بشيء من( العفو)…من ذي قدرة…
ولنحاول الان تطبيق او تفعيل نظام العروض على مايجريه الله على ايادي من جاءت بهم الاقدار ليقودوا ( انظمة)..مفاعلاتن…مفاعل…مع مظنوني حسن النية تجاه مفاعل طوقان النووي…او التفكير الذي يصل حد الصوفية في التشوّف..لقابل كما فعلتها تلك المراة في ( ساحة الفنا)…بمراكش عندما وضعت( لويحة عظمة في يدي لتقرأ ما هو قادم من( ملحمة حياتي)…وكل ماتحدثت به كان خارقة ومعجزة مما هو حال انتظارنا في سمعناه( القادم الجميل لم يات بعد)..جملة بل ( ملحة)…نقتاتها بل تمنينا ان يكون لكل مواطن( معى اربع)…كما هي( المعيز)…ولعلها( برؤا)..من سقام نعيشه حينما ( تعتاص)…المسائل في هذا الوطن…وعلى طريقة الاقدمين حينما كانت تعتاص المسائل عليهم يتوجهون الى قبر( ولي)…فالسواد الان ينشدون صاحب البركة او مايجريه الله على يديه من حل المعضلات التي نعيش وليس كل واحد منا يملك جرأة الدكتوربائع القهوة..بأربد…وديدنا (لا طيرة ولا صفر فرّ من المجذوم فرارك من الاسد)..فلعلنا ولنا قدوة من ادبيات المغاربة ان نهرع الى حيّهم( ابو زيد الهزميري)…الذي وصل به الحال وما اجراه على يديه من كرامة ان يحل لنا( العويص)…ولا اقصد العويص من الخبز( الغلاسي)…عند اهل الطفيلة وانما مااعتاص من المسائل…فهل لنا مما رزقه المغاربة مما جاء وشاع في اوساط فأس ومراكش واعملت وسجلماسة…فهل مدننا الان قادرة على انتاج ماجرى في الهناك ان يجريه هنا فهل في نية الحكومة ان تهرع في نبش قبور بعض الصلحاء او ان يدلونا على مواقع رفاتهم ..غير مقام شعيب في طريق العارضة لانه مخصص فقط( للبشعة)…او لعلنا نستصلح مقام( نوح)…في الكرك…او بعض مقامات في اربد والطفيلة…وهذه من اهم المحطات التي ينصح بها المواطن زيارتها للمناجاة..شريطة قبل ان يجري الله على ايدينا كرامة وبركة الاولياء ان نقوم اولا وجماعيا ب( المجاهدة)…الى ان يصل الشعب الى حالة( الجدبة)…كما كلن الشان عند بركتنا المرحوم( ابو لحاف)…وربما وببركته ان اخذ من قبره مقاما.. تسلم طريقه الى الله…وبعد حصول هذا الشعب على استلهامه حالة( الجدبة)…عندها يستطيع ان يفرك انف الاسد او يركب المتوحش من الحيوان فيطير الى( الحج)…او يخرج الشعب في سياحة كما هي اركان ( الجدب)..التي وصل اليها( مولاي عبد القادر المجذوب)…وانصح الشعب ان يتمرس على مناجاة ( مولاي عبد القادر)…وبصوت واحد ( امولاي عبد القادر…حيال مانعتاصه من كدر الحياة وبلسان واحد( امولاي …ومن رهق سلطتنا وبصوت واحد( راه الحال زاد علينا)…واذا سألوك او اعترضوا سبيلك وما تقتضيه( لوائح ودسترة الجرائم الالكترونية)…فليقل الشعب وبصرخة واحدة( هي الجدبة يامولاي ..والمجذوب مرفوع عنه السؤال…لاننا في حال وللصوفية ورجال الله..ما يعفينا من ذيل السوط والمؤاخذة والملامة وتعفينا من ( الغرامات المالية)…ولنصرخ معا( امولاي…ااااسيدي النشاش…اااا سيدي عبد القادر….( راه الحال زاد علينا)….

اظهر المزيد

مقالات ذات صلة

اترك رداً

زر الذهاب إلى الأعلى