النجاح من العثرات / إبراهيم الحوري

النجاح من العثرات

لعل بعض من الناس يسألني، ما سبب توقفك، عن مُستقبلك، أقول لهُ، أن الجواب يشخصه ليّ الأطباء، والحمد لله على نعمة الصحة، التي لدي وانا عمري 19 عام أعاني من شيء حتى، تم اكتشافه منذ عامان، ولله الحمد على الصحة، التي هي أفضل، لدي من المال، والحمد لله مرة أخرى، على الصحة، التي بفضل الله عز وجل، احتل المرتبة المُتميزة، في هذا الوقت، من أجل الإطلاع إلى اشياء قد فُقدت ، ولكن المُجتمع لا يرحم ، نعم، المُجتمع لا يرحم، ولا يشعر مع الآخرين في المحن.
مما لا شك فيه أن النجاح لا يأتِ، بكل يسر، وإنما يحتاج إلى حمل أثقال كبيرة، من الجهد الكبير، نعم أتكلم عن نفسي، لأن الثقة التي لدي ، نسبة تقديرها 100%، والنجاح ما يحتاج حتى الوصول إليه، يحتاج إلى ثقة قوية.

أتعلمون أن الذي أحلم، به في الوقت الحالي، هو أختيار الزوجة الصالحة، لأنجاب أطفالاً، مما يحملون البراءة، وبعد ذلك السير في المضي قُدماً، لأكون نموذجاً بالقوة، والإخلاص، صدقاً وليسَ كذباً، أن الأيام التي مضت كانت هي مرحلة تجارب ليّ،والتي هي من أسوء الأيام التي لدي ولكن تعلمت منها، الكثير الكثير من الإيجابيات ، والأن الحمد لله على الصحة، الحمد لله على الصحة التي لدي.

قلمي واقف، بعزيمتكم، من غير تحريف، ولا تزييف، وإنما يتكلم عن الحق، ولكن ما الأحظه أن البشر في هذه الآونة لا يريدون الحق، أن يعم عليهم، وإنما يريدون أشياء زائفة، للسير وراءها، لاضحاك من يُريد الاستهزاء،وفي النهاية قلمي يُمثلني، ولا يُمثل أي شخصية كانت، والآراء هي ارائي، وليسَ لأي أحد كان بها .

اظهر المزيد

مقالات ذات صلة

اترك رداً

زر الذهاب إلى الأعلى