خاص بسواليف
لا تجيب الحكومة على استفسارات لموقع سواليف عن مصير المتسلل الإسرائيلي إلى الأراضي الأردنية (موهين آريل) الذي سبق وأعلنت الحكومة إلقاء القبض عليه ويبقى مصيره مجهولاً وسط تعتيم اعلامي على مكان تواجده واذا ما كانت الحكومة ستستخدمه كورقة للضغط على الكيان بهدف اطلاق سراح الأسرى الأردنيين في سجون الصهياينة.
وبات التكتم الإعلامي على مصير الشاب الإسرائيلي الذي ادعت والدته بأنه مختل عقلياً ولا يعي تصرفاته مكاناً للتندر عبر مواقع السوشال ميديا في الأردن.
وكانت الصحافة العبرية قد اكدت نقلاً عن وزارة خارجية الإحتلال بأن الأردن لن يقوم بربط قضية اعتقال المتسلل الإسرائيلي بقضية المعتقلين الأردنيين في #اسرائيل، وأن العلاقة بين البلدين ذخر إستراتيجي للجانبين والأحداث الأخير لم تؤثر عليها
وينتظر الأردنيون تصريحاً رسمياً من الحكومة الأردنية ليوضح لهم ويعلمهم بمصير هذا الشاب ومصير المعتقلين الأردنيين في سجون الإحتلال.
