
التدوير الحكومي والشعبي لذات الوجوه والاشخاص ومعاكسة الفطره السليمه ؟؟؟
يعد مفهوم التدوير الوظيفي للاشخاص من اهم استراتجيات الوظيفه الحكومية والخاصة على حد سواء في المجتمعات والتجمعات السكانية الناجحه
ويعد من اهم الطرق الفعالة لتطوير أداء المؤسسات و العاملين، وذلك لأن التدوير الوظيفي يتيح للموظف و /او المؤسسه اكتساب خبرات وطاقات وضخ دماء جديده.
— ومن اهم مزايا التدوير الوظيفي .
• زيادة الإنتاجية وكشف الطاقات الكامنه .
• التحفيز الوظيفي واطلاق الإبداع في العمل.
• اكتشاف وتبني القيادات الشابه الجديده .
• بيان المواهب والقدرات الكامنة للموظفين.
• كسر الاحنكار والبيروقراطية والجهويه والمناطقيه .
• التنوع بالمشارب والثقافات وتداخل العمري .
إن الانسان بطبيعته يقوم التغيير, لأنه يقلقه ويؤثر في أمنه الوظيفي, كما أنه يهدد مصالحه ومكاسبه ولحماية ذلك يتقوقع ويتمترس خلف كثير من المفاهيم والشعارات البراقه الخادعة .
وما يستدل على ذلك في مجتمعنا التدوير الممنهج للوجوه ذاتها على مستوى الحكومات و/او مرشحي النيابة والبلديات .
فقد اطلقوا رصاصة الرحمة بقصد او بدون قصد على مزايا التدوير الوظيفي وضعوه بثلاجة الاموات غير منتظري الى الشئن العام وما تطلبة وتحتاجه المجتمعات من تجديد لذات .
هولااء هم نواب الامه بفرض الحال وبقوة الجاه والمال عوضا عن وزراء كابرا عن كابر ؟
