القرود يهود: أغبى شعب،وأشقى قلب،وأتعس مآل ؟؟؟. ( 2 ) / د . راجي قبيلات

القرود يهود: أغبى شعب،وأشقى قلب،وأتعس مآل ؟؟؟. ( 2 )
وهنا أوجز ما تضمنه المقال رقم ( 1 ) ، وقد نشرته صحيفة، سواليف الإلكترونية :
ومن أبرز ما قلته في يهود الآتي : جينات يهود مملوءة بالرعب والخوف وكذا خلايا أجسامهم ، فهم أهل حقد وحسد ومؤامرات على العالم كل العالم ؟؟.
هم قتلة أنبياء ،، والأهم من ذالك وصفهم لله تعالى ،باتخاذه الولد ؟ ألم يقولوا :عُزير ابن الله ،وتعالى الله عن ذالك متعالٍ ولا يليق به سبحانه ،واحد أحد ، ألم يقولوا : عيسى ابن الله تعالى الله وتنزّه ،والتبس على النصارى ذالك حتى قالوا كما قالت القرود يهود ؟؟ .
أهل حوار مقيت ؟؟فقد حاوروا الله تعالى عن طريق موسى عليه السلام ،وقصة البقرة ، والتي سُمّيت أطول سورة في القرءان الكريم ،، البقرة .
أكتفي بهذا الإيجاز — وإلى المفهوم الثاني ،من المقال :
أشقى قلب : ؟؟؟.
قلوب هذا الشعب ممتلئة بالشقاء منذ يعقوب عليه السلام وعلى إبراهيم أبو الأنبياء عليه الصلاة والسلام . ماذا تصرّفوا مع يوسف عليه السلام وهو طفل؟؟؟ ، وهو أخٌ لهم وهم أبناء يعقوب عليه السلام؟؟ ألم يُلقوه في غيابة الجب ،ألم يكذبوا على أبيهم بأن يوسف أكله الذئب ؟؟؟ ، ألم يكذبوا على أبيهم يعقوب عليه السلام ؟ بأن جاءوا على قميص يوسف عليه السلام ،بدم كذب ؟؟؟ ،وهم يعلمون أنّ أباهم نبي !!،حتى قال لهم : بل سوّلت لكم أنفسكم أمرا ؟؟؟ . ألم يكذبوا أمام يوسف عليه السلام وقالوا عن أخيهم بنيامين : إن يسرق فقد سرق أخوه من قبل ،، يوسف عليه السلام ،، والقصة واردة في سورة يوسف في القرءان الكريم — وليس أقاويل التوراة التي حرّفوا وغيّروا ؟؟؟—-.
ألم يصفوا أباهم عندما إزداد حُزنه على يوسف بعد فِراق طال ولا يعرف عنه شيئا ؟؟؟ .ماذا قالوا عن أبيهم ؟؟ : مازلت تذكر يوسف !!! ،حتى تكونَ حرضا ؟؟ أو تكون من الهالكين ؟؟ ألم يقولوا : إنّك لفي ضلالك القديم ؟؟؟ ،نترك تلك الفترة الذهبيّة بل الماسيّة التي لم يُشرّفهم الله تعالى بالتصرف كأبناء نبي ؟؟. وبذا شقوا عوضا أن يكونوا سُعداء ؟؟؟ .
إنّها القلوب الغُلْفُ ؟؟ ألم يقولوا ، كما قال الله تعالى في حقّهم : ( وقالوا قلوبنا غُلْفٌ بل لعنهم الله بِكُفرهم فقليلاً ما يُؤمنون . البقرة-88 ). وفي الآية السابقة:قال تعالى 🙁 …. أفكلّما جاءكم رسولٌ بما لا تهوى أنفُسُكم استكبرتم ففريقا كذّبتُم وفريقاً تقتلون .البقرة 78 ).هذا تقرير الله تعالى عنهم منذ تعامل رُسُلهم معهم ، على نبينا ورسولنا محمّد ورسلهم وأنبيائهم الصلاة والسلام .
إنّها القلوب الشقيّة ؟؟ شقت بالتلكؤ في تنفيذ أوامر الله تعالى والتي طالبتهم رسلهم بتنفيذها ؟؟؟ ، فافعلوا ما تؤمرون ؟ ؟ لكنهم أطاعوا أوامر إبليس كما هُم ؟؟؟.
وفي سورة النساء الخطاب الرباني الشديد :يقول تعالى( فبما نقضهم ميثاقهم وكُفرهم بآيات الله وقتلهم الأنبياء بغير حق وقولهم قُلُوبُنا غُلْفٌ بل طبع الله عليها بكفرهم فلا يؤمنون إلاّ قليلاً . وبكفرهم وقولهم على مريمَ بُهتانا عظيما .وقولهم إنّا قتلنا المسيح ابن مَريم رسُول الله وما قتلوه وما صَلبوهُ ولكن شُبّه لهم وإنّ الذين اختلفوا فيه لفي شكًّ منه مالهم بهِ من علم إلاّ إتّباع الظن وما قَتلوه يقينا. بل رفعه الله إليه وكان الله عزيزا حكيما . النساء : 155-158 ).
أبعد هذا الشقاء من شقاء ؟؟؟ :
ليس لهم مواثيق ؟ ونحن نعيش أيامنا هذه ونرى ونسمع كال مساوء القرود يهود ؟؟
يحاورون الدنيا كُلّها ولا نتيجة إلا كباسط كفيه ليشرب من السراب ؟؟؟ولن يتأتى ذلك أبداً ( never and never for ever !!! ( . ويا ليت المسلمون :عربهم و عجمُهُم يعون حقائق القرءان عن يهود ؟؟؟ .
حاوروا الدنيا كل الدنيا على فلسطين ، أنّها أرض العرب الفلسطينيين وعلى مدى (67 سنة ) ؟؟ ماذا وقع في أيدي العرب ؟؟ إلاّ كمن يريد مسك الهواء ؟؟؟؟.
وعلى طول هذه المدّة جلبوا أي الخنازير يهود ،من الأمم ليساندوهم ؟؟ ومن العربان والأعاجم من المسلمين ؟؟؟ . إ‘نّهم أهل الحوار البئيس الخسيس ؟ ولكن من بيدهم المسؤولية من العرب والمسلمين لايقرءون القرءان وإن قرأوه لا يفقهون ! لماذا ؟؟ ، لأن العلماء مشغولون بإيجاد الفتاوى للمسئولين ؟بأن مصافحة يهود فلسطين الشياطين والتعامل معهم جائزة لألف سبب وسبب ؟؟؟.
يهود خنازير الدنيا وقرودها ،،كما يقول المثل محرومون ،، من العزّة والكرامة ،لأنهم هانوا على الله تعالى ،وظلموا أهل فلسطين من استولوا عليها ولا مُدافع عنها إلاّ أهلها وقد منعتهم قرود بريطانيا وخنازيرها يهود من أن يمتلكوا ولو (فشكة !!)
كما يقول معظم أهل فلسطين بلهجتهم ؟؟! تخلّى عنهم الجميع وتركوهم وفلسطين الأقصى المبارك كما هي كل بلاد الشام المباركة نهبا للخنازير يهود وبكل أنواع المؤامرات القذرة وشردوهم في الأرض كل الأرض ، وليس كيهود ، لأن من كتب عليهم ذالك هو الله تعالى .يقول تعالى : (وقلنا من بعده لبني إسرائيل اسكنوا الأرض…) كل الأرض لسوء حظهم ولكفرهم وعدم إيمانهم بالله وبرسوله ونبيه محمّد ؟ عليه الصلاة والسلام ؟؟؟فهاهم النصارى (المسيحيّون ) تعدادهم يزيد على ثلاثة مليارات!! ، والمسلمون يزيد عددهم على مليار ونصف ؟؟؟ ، ويهود القردة لا يزيد تعدادهم على عشرين مليون في العالم ؟؟؟فهم كمرض سرطان العصر؟؟غير محبوب ومن تمكّن منه السرطان لا يفلته ؟؟ تماما هم القرود يهود!!؟
والجواب إلى متى ؟؟؟ حتى يصلح أمر المسلمين ؟ من أدخلت يهود بينهم الكثير ممن ليسوا منهم تحت مسميات الأحزاب كل الأحزاب ومن يحكم ؟؟؟.
إنهم أشقى الخلق كل الخلق قلوبا وسلوكا ومأكلاً ومشربا ومسكنا ؟؟؟ وتعاملاً ،غضب الله تعالى عليهم وهم يزحفون على أستاتهم إلى فلسطين الأقصى من تخلّى عنه الجميع …… ؟؟؟ وهم يزعمون أنهم مسلمون ؟؟؟.
وإلى تتمة المقال(رقم3 )بإذنه تعالى لنرى ؟؟ (كيف هم يسيرون في طريق ،لكنها أتعس مآل ؟؟؟ مع ضرب الأمثلة من الواقع المعاش ؟؟؟ مع اقتراح للكاتب لم يسبقه به أي من الآخرين ؟؟؟؟. بإذنه تعالى .

اظهر المزيد

مقالات ذات صلة

اترك رداً

زر الذهاب إلى الأعلى