سواليف
كشف موقع “تويتر” عن عدد كبير من التحديثات، ضمن جهوده للحد من انتشار التغريدات التي تحتوي على معلومات مضللة قبيل الانتخابات الرئاسية الأمريكية
وذكر الموقع إنه لن يسمح لأي شخص، بمن فيهم المرشحون بأن يطالبوا بالفوز، مشيرا إلى أنه “لتحديد نتائج الانتخابات في الولايات المتحدة، نطلب إما إعلانا من مسؤولي الانتخابات بالولاية، أو عرضا عاما من اثنين على الأقل من المنافذ الإخبارية الوطنية الرسمية التي تجري مكالمات انتخابية مستقلة. أما التغريدات التي تتضمن ادعاءات سابقة لأوانها سيتم تصنيفها وتوجيه الأشخاص إلى صفحة الانتخابات الأمريكية الرسمية”
وأوضح أنه “لن يكون باستطاعة مستخدمي الموقع إعادة التغريد أو الرد على التغريدات “بعلامة معلومات مضللة من الشخصيات السياسية الأمريكية بما يشمل المرشحين وحسابات الحملات، أو الحسابات الموجودة في الولايات المتحدة مع أكثر من 100000 متابع، أو التي تحصل على مشاركة كبيرة. ومع ذلك، سيكون المستخدمون قادرين على اقتباس الرسائل على تويتر”