الشيخ سالم الفلاحات يكتب .. مجزرة الفجر في مدرسة التابعين

#سواليف

كتب الشيخ #سالم_الفلاحات

#مجازر_الفجر المئوية في #مدرسة_التابعين فجر اليوم في مصلى المدرسة بثلاثة صواريخ ذكية (جدا)
ومفاوضات وقف اطلاق النار والصفقة الشاملة

يا عرب ما دمتم قررتم ان تخذلوا غزة وتخذلوا انفسكم عما قريب بالله عليكم سموا هذه #الجرائم باسمها على الاقل

مقالات ذات صلة

هل هذه حرب لها تقاليد الحروب ام هي ابادة استراتيجية للشعب الغزي بالقتل والجوع ومنع العلاج والتهجير؟
حتى الآن اربعون الف مدني واضعافهم من الجرحى جراحات الموت شhداء قتلتهم اليد الصhيونية بالسلاح الامريكي الوسيط المفاوض!!!!وعرب رسميون ومسلمون تتلوّن وجوههم في كل يوم عدة مرات احسنهم حالا يداري عجزه ويحاول ان يغطي سوأته ومنهم من يعزز رُغاليته بالفعل لا بالقول.

الا ترون العقلية الصhيونية مستمرة في المذابح منذ مائة عام تقل قليلا، يتسولون السلام
والاعتراف بهم بينما كانوا في السابق يبقرون البطون اما اايوم فيحرقون الاجساد ويستهدفون الاطفال وهذا المعسكر يتمدد وينتشر ويتوارث الاجرام

قتلونا بالعشرات ركعا سجدا في صلاة الفجر في المسجد الابراهيمي سجدا واليوم يقتلون بضربة واحدة مائة على الاقل ويكذب العرب والعجم والشرق والغرب علينا في هذرمة وقف اطلاق النار
(طق عرق الخجل )من وجه البشرية الظالمة وكلها تتفرج. حديث عن ايقاف الحرب وتزويد العدو الآن ب F22 من الحجّازالامريكي والبوارج الحربية والقواعد الاجنبيةالمنتشرة على الارض العربية
لا اليمين ولا اليسار الرسمي العالمي والمحلي المتورط والوسيط والاخرس والناطق كلهم في المحصلة باتجاه واحد وقبلتهم ( اsرائيل)
قصف المدارس والمساجد والمشافي والشوارع والمهاجر
والتركيز على الاطفال نظرية فرعونية قديمة ولكن الله قوي قاهر
وبصراحة ومصارحة ومكاشفة يصدق فينا القول :

خذلناكم وايْم الله إنّا
سنكذب ثم نكذب ُما حيينا

ونرقص ُفوق اشلاء الضحايا
نهذرمُ في كلام التافهينا

فوا خجلا يُباد الأهل جهرا
ألا عٓرب ٌهم ُأو مسلمونا ؟

ونرضى ان نعيش حياة ذل
يعربد في مرابعنا الخؤونا

وان زلّ اللسانُ بقول حق
فباب السجن مثوى الناطقينا

ويلهث واعظ الشيطان منهم
لنصمت فوق صمت المَيّتينا

برغم الذل ينتفض النشامى
يعيدون الكرامة صادقينا

فذا السنوار يهتف في اباء
سنُنصر رغم كيد الكائدينا

فان متنا الى الرحمن نمضي
وان عشنا كبارا فاتحينا

اعلان
اظهر المزيد

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى