
قال رئيس #حكومة #الاحتلال الإسرائيلي الأسبق #إيهود_باراك، إن #العملية_العسكرية في #غزة ستزيد عزلة إسرائيل السياسية والقانونية، وتقتل عدداً من #الأسرى الأحياء، متبعاً: “أن #توسيع_الحرب في غزة لن يؤدي إلى تحقيق انتصار على حركة #حماس”.
وأشار إيهود باراك في تصريحات إعلامية، اليوم الجمعة، إلى أن ما يجري في غزة حرب سياسية هدفها الحفاظ على الائتلاف الحاكم في إسرائيل، مضيفاً: “أن شكوك كبيرة في نجاح العملية العسكرية بقطاع غزة في تحقيق نتائج مختلفة عن العمليات السابقة”.
وشدد على أن “إسرائيل بحاجة إلى قيادة تسعى لإعادة #الأسرى_المحتجزين في غزة دفعة واحدة، ووقف الحرب العبثية”.
ونوه إلى أن احتلال غزة وتهجير مليوني فلسطيني وتوطين الإسرائيليين محلهم مجرد أوهام سترتد على “إسرائيل”.
وبدعم أمريكي، يرتكب جيش الاحتلال الإسرائيلي منذ 7 تشرين الأول/أكتوبر 2023 إبادة جماعية بغزة خلفت نحو 175 ألفا و 600 شهيد وجريح، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 14 ألف مفقود.