رُؤْيَةْ …
إسماعيل السعودي
زَرِعُوا سَبْعاً
حَصَدُوا سَبْعاً
وأنا في التَأويلِ حَيَيْ
وامرأةُ المَلِكِ لَدَيْها …
إحساسُ الرَّغْبَةِ يَنموُ
وأنا أتمنَّعُ مَثْلَ نَبِيْ
تَزدادُ الرَّغْبَةُ عِنْدِيْ
وامْرَأةُ المَلِكِ لدَيْها
يَزْدادُ الغِيْ …
قدَّتْ قُمصَانَ الخَوْفِ بِقْلبِي
وأنا مِنْ خَوفِي …
ما زَلْتُ غَبِيْ
الفُرْصَةُ مُلْكُ القَلبِ المَيَّتْ
والخَاسِرُ مَنْ يَمْلُكُ قَلْباً حَيْ