#الصعود الى #عمان
وعاد الذين استظلوا ببابك
وكنتُ أهش قطيع القبيلة
واجمع ورداً
واجمع فلاً
لأصنع عقدا
من الزيزفونِ
فإما اكون ..او لا اكون
ركضت اليك
اداري بغيمك سوءة روحي
اذا ما تعرت
ركضت اليك
فقيراً ..كسيراً
الوذ بصمتي
واكثم همي
صعدتُ إليكِ
وما زال صوتك في اذني
يهلي
يرحب
يشكو الي
وكنتُ أعدُّ ليوم اللقاء
قميصاً تهرأ. وربطة جوع
وهذي الدموعِ
وصمتاً مخيفاً
واجرة
(تاكسي )
و
توت الكلامِ
وكيف إذا جئتِ يغدو مديحاً
واعلم انا
نعود الينا
وكنا ندور لنهرب فيك
ونهرب منك
نفر اليك
وكنا على البُعدِ نمشي إلينا
وحين التقينا
نسينا..
بأنا فقدنا البريق
لساني. لسانك
ماذا اقول
ووجهك وجهي
وقلبك قلبي
وهمك همي
فمن يصنع الزاد
يقري الضيوف
لأنك أحلى
وانقى
واتقى
واشرف .عدنا. نموت
نموت بحضن الشوارع
تلك التي غادرتنا
وعادت تئن
نموت وقوفاً
بملئ الارادة
ثم نعود.
مياهاً..ينابيع وجدٍ
تفوح كرامة
لأنك أعلى
صعدنا إليكِ
ينابيع عشقٍ
وتدفق من كبرياءٍ الرجولة
لانك
انت الشموخ
العصي
على
الاغبياء