بماذا أجاب قورشة ..؟؟

سواليف – رصد

نشرت مواقع اخبارية اردنية نقلا عن محامي الداعية الدكتور أمجد قورشة إجاباته على أسئلة مدعي عام أمن الدولة على خلفية نشره فيديو عام 2014 احتجاجا على مشاركة الاردن في التحالف الدولي ضد تنظيم داعش .

وقال المحامي محمود الدقور ان موكله قورشة وفي أقواله الأولى أمام مدعي عام أمن الدولة، الأربعاء، بعد توقيفه فجر الثلاثاء، على إثر نشره مقطع فيديو ينتقد فيه مشاركة الاردن في التحالف الدولي لمحاربة تنظيم داعش الإرهابي، قال ‘إن الموقف الاردني والشعبي لم يكن واضحاً تجاه هذا التنظيم الارهابي’ عندما نشر الفيديو’ الذي وصفه بالقديم والذي يعود للعام 2014.

وقال قورشة ‘وجهة نظري نحو التنظيم في ذلك الوقت لم تكن كما هي اليوم بعد أفعال التنظيم واستهدافه للأردنيين من خلال حرق الطيار معاذ الكساسبة والعملية الإجرامية في إربد’.

والآن، أضاف قورشة ‘أصبحت وجهة نظري تجاه هذا التنظيم انه إرهابي إجرامي ولا يمت للإسلام بصلة’

المحامي الدقور اضاف ان قورشة يتمتع بمعنويات عالية ، ويحظى بالمعاملة الحسنة داخل السجن’.

وأشار إلى أن موكله أوقف بتهمة القيام بأعمال من شأنها تعكير صفو العلاقات بدولة أجنبية وتعريض الأمن الأردني والمواطنين الأردنيين للخطر.

اظهر المزيد

مقالات ذات صلة

‫3 تعليقات

  1. يعني تصريحك يدل على انك لا ترى ابعد من انفك …
    يا حضرة الدكتور المحترم ، بصفتك دكتور جامعي و مسؤول عن تنشئة الاجيال القادمة ، لا يجوز بأي حال من الاحوال ان تنجر وراء العواطف و تؤيد افعال مثل هكذا تنظيمات حتى ولو كانت خارج حدود بلدك ! و بمجرد وصول نار داعش الى الاردن ان تغيّر رأيك ( و انا اشك في ذلك ) !!
    اتقوا ربكم في اقوالكم ..

  2. في ناس بتايد حزب الله مع انه تنظيم ارهابي !! لماذا السكوت على فيديو من 2014 ؟ هل هناك ملفات محفوظه لكل شخص يتم استعمالها في الوقت المناسب؟ حرامية بيسرقو عيني عينك وكمان بيمسكو مناصب بالدوله وناس على باب الله بالسجن عشان فيديو من سنتين ونص !!

  3. الدكتور قورشه رجل شريف واردني مخلص لبلده الاردن ولدينه وامته ولا يستحق الا التقدير والاحترام .ولا يمكن ان يكون غير ما هو من صلب عقيدته وايمانه بوطنه وامته في الاردن . وان كان مسجونا لحساب مرضاة الاخرين فهى الجريمه التي يجب ان يحاكم عليها من سجنوه …والسؤال اين العداله في القضاء الاردني…. لكي لا يكون قضاءا شامخا كقضاء الاخرين

اترك رداً

زر الذهاب إلى الأعلى