هل إرتقى يحيي السنوار ؟
أكبر هدية يمكن أن يقدمها لي العدو هي أن يغتالني، وأفضل أن أقتل شهيداً.”
مقولة لحارس العرين الأسد، وإن صدقت دعاية البيان الصادر عن منظومة الجيش الصهيوني في إستشهاده فالأسد ترك أشبالا بعده.
مجزرة بالشمال في مدرسة أبو حسين وإشتباكات في الجنوب برفح تقدمت فيها القادة بالصفوف الأولى في معارك ضارية بين رجال المقاومة وجنود الكيان الصهيوني.
الخبر تناوله وأذاعه الجيش الصهيوني ونشر صورا مزعومة على أنها جثة للقائد المجاهد يحيي السنوار.
خبر لم يتم نفيه أو تأكيده من الحركة السياسية للمقاومة الإسلامية الفلسطينية حماس .
هل استشهد زعيم العرين السياسي يحيي السنوار أو هي دعاية كما السابقة عن اغتيال القائد الأب الروحاني للجناح العسكري لكتائب الشهيد عزّ الدين القسام.
مرحلة فصل ستعلن إما سقوط السياسية والقضاء على رئيس حكومتها النازي بينيامين نتنياهو أو وجع ولكنه بشرف لأمتنا في إرتقاء قائدها المتابع الأول والٱسير الفار على لسان الصهاينة والعقل المدبر لمعركة التحرير العظيمة معركة طوفان الأقصى.