من وحي ( #السردية_الأردنية )
قالت الام لطفلها :
وعلى طريقة تلقي الخبر وتوثيقه وما القي في مسامعي بأذني هذه قالت الام لابنها: وحق الله القسم ؛
؛ أنا مابعثتك ( بمعنى خسرت عليك الالاف من دم هذا السواد المفترى عليه )
بشان ترجع تحكي -وتقصد مدارس فرانكو آراب ….تحكي معي ( عربي)
بترقيق الراء !!!!؟
المناسبة؛…..
من وحي ( السردية الأردنية)…..!
السردية الأردنية بين (عقل الرعاية.. )(وعقل الرواية..)..
مااشبه الليلة بالبارحة..زدت فقلت ؛ ان كنت تريد ممارسة سلطة لشطب مقالتي فلا تمحوها واترك لها حق القيد وان كنت أزاول معك تفكيك علاقة بين مراصد الاطلاع و( الدهماء ) لأصل معك إلى عقل( الرعاية حيث المسافة اقطعها للإطلالة على سؤال مركزي وتعقب دلالته بمتواصله الممكن بمراصد اطلاعه حيث تتربع النظم البالية التي من شأنها الإبقاء على حالة ( المزلقة). جريا على سردية الفلم المصري الهزلي( كل مانتئدم خطوة نزحليء خطوتين)..وهذا ديدنها ( المشغلة لتفرغ الحاضر والآتي من ام مشكلاته مما يجعل العنونة الاتية اتهامية التي تسهم في فك المغلاق الذي يفتح على جغرافية أطلسها الخوف والرعب وهذا ما سبقت الاشارة اليه في سالف العهد ان دابة لاتشبه ا( الشيب من الحيوان ولا الذئب ولا النمر حيث أطلق عليه العامة ( الحيوان المتشابه. عوان بين ذلك رغم انه في صحائف القوة الخفية من( المحكم).. كي يعلو صوتها من بعد ان هذا السواد اوالشعب يتبعون ماتشابه منه وهذا في نظر السلطة) كفر بواح الأمر الذي تعكف عليه لتأخذ العامة إلى مقاعد الدرس حيث النص المحكم ودلالة صدق الخبر انه شوهد في أفنية عبدون والظهير ودير غبار رغم ان هذه التسمية من القاب الجاهلية الاولى قبل بعث موسى وعيسى وعجبت من امر ساكنيه لم ارتضوا ولم يغيروا هذا التسمية مما زادني طمأنينة ان لا استحي من عنونة مكان اقامتي ( مطقع ريا ).. فاستوينا معا على الجودي وان شاب مجلسنا من قولها ( مامو ان ما بعثتك بشان ترجع تحكي معي( عربي بترقيق ( الراء )برمت من ولدها موبخة اياه لانه يخاطبها بلهجة جدته ( يمّا ).. ففهمت انه في احدى المدارس الاهلية وليست الوطنية ربماLa terre Saint ) وبلهجتنا اي الارض المقدسة او مدارس الفرير( Frère ( )..اي( الإخوان).. وماكنت ادرى بهذا التأويل حتى ما كنت اعلمه ان طه حسين خريج مدينة مونبلييه في جنوب فرنسا رغم ماشاع انه درس في السوربون والله اعلم إلا بعد عودتي من بلاد ( الجولوا).بلاد الجن والملائكة وهاهو قد شوهد
)( ان قرطا من الذهب معلق بأذن غيدها وحسانه المصطفات على بوابة فرن السفراء …او الدمشقية او حبيبة بمقربة من مطعم ( ابو جبارة )..رغم توقي إلى ايام مطعم هاشم هاشم الثريد للركبان القادمين من الجنوب. لعمري انها مهارة في تحضير الدهماء وهذا هو ديدن مدينة ( المقاولين).والمتعهدين حتى النكتة جردت من معانيها كي تفسح المجال لثقافة( جوبيتر).. الذي يمارس مهامه السياسية كخبر اعظم لا بل الألوهية معا وهاهو ( يافي ) يقودنا نحو النصر ويعطي موسى القانون واما نحن بانتظار عودة ( يسوع ) او المخلص( Spenx (….
