تحية وبعد وقبل وبينهما
تمّ لي الأمر فكنت بين نارين كما سترون ، واضعا أمامكم هذا الفيديو لمقابلة تلفزيونية لصالح : رؤيا
وأشهد أنّي مهضووم ، وقد كنت أتجنّب إشهار صورتي في سواليف : أن تسمع بي ربما خير من أن تراني لكن : كيف ما إجت تيجي
أقرأ القصائد من سواليف إحمد الحسن لاحظوا نطقي لإحمد على امتداد اللقاء
http://www.youtube.com/user/RoyaTV#p/u/17/49ZNSr1YUdo