سواليف
طالب مجموعة من النواب بتبيض السجون والتوسع في العفو العام ، للتخفيف على المواطنين والتخفيف من حالة الاحتقان.
وقال النائب عبد الكريم الدغمي إن تبييض السجون مهم فكان سابقا يقر وكانت الظروف اقل صعوبة.
واستهجن الدغمي خلال اجتماع قانونية النواب الاحد ان يتضمن مشروع قانون العفو العام استثناءات من العفو العام اكثر من المشمولة للعفو.
وأضاف “الناس متعبة، وبحاجة للتصالح مع بعضها، بواسطة العفو العام”.
وطالب الدغمي بالتوسع في مشروع القانون، من قبل مجلس النواب.
كما اكد النائب عبد الكريم الدغمي، الأحد، أن مشروع قانون العفو العام، الذي أرسلته الحكومة، “هو الأضيق في تاريخ الأردن”.
وأضاف إنه “لم يرَ في حياته مشروع عفو عام، أضيق من الذي أرسلته الحكومة”.
وأضاف “الناس متعبة، وبحاجة للتصالح مع بعضها، بواسطة العفو العام”.
من جهته النائب طالب صالح العرموطي بالتخفيف على الناس وتبييض السجون واعطاء فرصة للناس بالتصالح والتخيف عنهم ماديا.
واستغرب العرموطي من عدم شمول النائب السابق توجان فيصل بالعفو.
النائب خليل عطية طالب بضىرورة شمول اي قضية فيها اسقاط بالحق الشخصي بالعفو، مشددا على ضرورة شمول مظلة العفو العام بما فيها مخالفات السير.
وأكد على ضرورة فتح الباب للتصالح بين الناس ومنها جرائم الرأي والمطبوعات والنشر والموظف العام الذي اخل بالوظيفة.
النائبان حسني الشياب وابراهيم بني هاني طالبا بتبييض السجون.
النائب وفاء بني مصطفى طالبت بضرورة التوسع بمظلة العفو العام.
وشددت على اهمية فتح الفرصة امام المواطنين الذين ارتكبوا الاخطاء بالعفو عنهم في اغلب الجرائم.
