سواليف
محمد عساف فنان موهوب جداً، وبعد أن فاز في الموسم الثالث لبرنامج “آراب أيدول” انطلق المغني الفسلطيني نحو العالمية وأصبح اسمه وأغانيه تُردد على الألسن في كل بقاع العالم.
لكن مع ذلك هناك من يخاف من أن يفقد هذا النجم الشاب شهرته بعد سنوات قليلة؛ لماذا يريدون إنتاج فيلم لفنان في بداياته الفنية؟ ألا يتم ذلك عادة عند وفاته أو على الأقل بعد عقود من عطائه؟ لماذا سموه “يا طاير الطاير”؟ هل لأن عساف كان مثل الطائر فعلاً في شهرة وحرق المراحل بكثير؟
أسئلة كثيرة ومريبة حقاً تطرح نفسها اليوم عن هذا الشاب الفلسطيني الذي دخل قلوب الكثيرين بسرعة.