تداولت صفحات التواصل الاجتماعي أحدث ظهور للطفلة الصغيرة #شغف الذي استحوذ على قلوب المغردين بجمالها وبراءة ملامحها وابتسامتها. وقيل إن #الطفلة المذكورة هي #الناجية الوحيدة من عائلتها نتيجة #الزلزال المدمر الذي ضرب بلدها وخلف مئات الضحايا والجرحى.
وقصة شغف هي احدى قصص #الناجين من الزلزال الذي ضرب #سورية فجر الاثنين الماضي و قيل أنها الناجية الوحيدة من عائلتها جراء الزلزال .
واتضح أن طفلة اللاذقية، التي انتشرت صورتها كالنار في الهشيم على وسائل التواصل الاجتماعي وقيل إنها فقدت والديها بالزلزال في سوريا، قد نجت معهما.
وصرح والدها لوسائل الإعلام: “كلنا بصحة جيدة وفي مأوى باللاذقية”.
وتحدث والد الطفلة شغف سامر هدبا لإذاعة شام اف ام المحلية و قال :
– شغف ونحن بصحة جيدة في مركز الإيواء في #اللاذقية، ولا صحة لما نُشر بأنها فقدت والديها
– أحد الصحفيين المتواجدين في مركز الإيواء التقط صورة لشغف لشدة جمالها، ومن ثم روج على أنها فقدت عائلتها
– خرجنا من المنزل نتيجة تضرره بالزالزال وحدوث تشققات فيه
– بدايةً شعرنا بالهزة الأولى ولم نعتقد أن زلزالاً سيحصل، ومع الهزة الثانية هرعنا إلى الشارع مباشرةً