سواليف – رصد
في منشور له على صفحته على الفيسبوك تساءل مؤسس حزب الوسط الإسلامي المهندس مروان الفاعوري على منشوره بقوله ….
” اما وقد كان بديل داعش على حدودنا في الرمادي الحشد الشعبي وعصابات الحق وحزب الله والحرس الثوري وفيلق بدر
ماذا عسانا سنفعل لو احبوا ان يتقدموا لتحرير مقام جعفر ”
ومقام جعفر بن ابي طالب من المقامات الإسلامية للصحابة رضوان الله عليهم الموجودة في جنوب الأردن في بلدة المزار ، وهو من المقامات المقدسة عند الشيعة والتي يحرصون على زيارته .
ومن المعروف ان تحرير الرمادي الحدودية مع الأردن سيؤدي الى تواجد قوات الحشد الشعبي وبقية القوات الشيعية الموجودة في العراق ، فهل سيشكل ذلك خطرا جديدا على الأردن ..؟
ولقي المنشور تعليقات ردا عليه منها
الدواعش صناعة و الصناعة اذا لم تجد رواج كافي سوف تضمحل او تبدل بخير منها و الامة الاسلاميه اليوم اقرب الي حقل التجارب
وعلّق متابع آخر بقوله
ايران صارت جارتنا من الشمال والشرق يامرحبا بالجار الجديد!!!