
#عبرت #عائلة #الأسير #مروان_البرغوثي عن #قلقها_البالغ وخشيتها الحقيقية من #إعدامه #بقرار_مباشر من وزير الأمن القومي للاحتلال إيتمار بن غفير، وذلك عقب اقتحامه زنزانة البرغوثي وتهديده بشكل صريح.
وقالت العائلة إنها فوجئت بالحالة الصحية التي بدا عليها مروان، حيث ظهرت ملامحه شاحبة وآثار #الجوع والإنهاك بادية عليه بوضوح، في مؤشر على #تعرضه #لظروف #احتجاز_قاسية ومتعمدة تستهدفه جسدياً ونفسياً.
وحذرت العائلة من أن استمرار هذه السياسة، في ظل صمت دولي وصفته بـ”المخز”، قد يحوّل الزنزانة إلى “غرفة إعدام بطيء” بقرار سياسي مسبق، داعية المؤسسات الحقوقية والجهات الدولية إلى التدخل العاجل لحمايته وإنقاذ حياته.