وجه #الشهيد #عدي_التميمي، #رسالة للشباب #الفلسطيني حثهم فيها على حمل #البندقية من بعده.
وقال التميمي في رسالته “أنا المطارِِد عدي التميمي من مخيم الشهداء شعفاط.. عمليتي في حاجز شعفاط كانت نقطة في بحر النضال الهامر، أعلم أني سأستشهد عاجلا أم آجلا، وأعلم أني لم أحرر #فلسطين بالعملية. ولكن نفذتها وأنا أضع هدفا أمامي، أن تحرك العملية مئات من الشباب ليحملوا #البندقية بعدي”.
وتصدر اسم المطارد البطل عدي التميمي منصات التواصل الاجتماعي بشكل كبير جدًا بعد إعلان #الاحتلال الإسرائيلي عن استشهاده عقب تنفيذه عملية إطلاق نار بطولية في مدينة #القدس المحتلة.
وكان التميمي قد نفذ عملية إطلاق نار قبل 11 يومًا في مدينة القدس المحتلة ما أدى إلى مقتل مجندة إسرائيلية وإصابة 4 آخرين بجراح مختلفة وانسحب من المكان بسلام وأمان.
وفرض جيش الاحتلال الإسرائيلي حصاراً مشددًا على مخيم شعفاط للعثور على عدي التميمي إلا أن الجيش فشل بعد 11 يومًا من العثور عليه.
وفي ظل بحث جيش الاحتلال وأجهزته المختلفة عن عدي التميمي كان الأخير يبحث عنهم لينفذ عملية جديدة في مستوطنة أخرى في القدس المحتلة، ما أثار حالة غضب لدى الكيان الإسرائيلي.
من هو الشهيد عدي التميمي؟
يبلغ عدي التميمي 22 عاما وهو من مخيم شعفاط بالقدس المحتلة
اعتقل التميمي في سجون الاحتلال الإسرائيلي.
لا ينتمي لأي تنظيم فلسطيني أو خلية منظمة.