سوالف حصيدة ، وشتاء السنة سطلين مي
بقول نزار قباني : من عاش خادما تحت قدم أمه ، عاش سيدا فوق رؤوس قومه
شفت بالمجتمع ناس كثير ما حدا مثلهم ببر الوالدين ، لكن الدنيا ماسحه فيهم الأرض ، ولا هو سيد بقومه ولا هم يحزنون
#البر_بالوالدين فرض ، ومش بحاجة لمكافأة من الناس ، ولا بحاجة لشكر وتصفيق ، حتى لو شرشحتنا الدنيا ، وما صرنا أسياد زي ما بقول مستر نزار
ومن #سوالف_الحصيدة كمان إنه لو نزلت نقطة من #العلاج_الكيماوي للسرطان على الجلد بتذوبه
يعني الجلد بذوب ، لكن الوريد اللي بمشي فيه العلاج ما بصيرله إشي !!!!!!!!؟؟؟؟؟؟
المشكلة إنه ما ظل #حصيدة ، بس ظلت سوالفها
ومن كثر الخوازيق بحياتنا ، صرنا نبصم على كل إشي بدون ما نتحقق
مرات كثيرة ما بلوم الناس اللي مش عارفه من وين تلاقيها والا من وين ، وأكبر دليل حادث السير اللي صار قبل حوالي عشرين سنة ، والمصاب مش سائل عن جروحه ، ولا عن سيارته اللي إنشطبت ، بس كان كل همه إنه خجلان يقول للناس إنه صدم بمدحلة
واشتري جاج يا مواطن قبل ما يصير برمضان بسعر #الكافيار