تتحدث غابرييل هيز في “فوكس نيوز” عن #سخرية وسائل التواصل الاجتماعي من قيادة #جيل_بايدن لزوجها خارج #المنصة بعد انتهاء خطبته بمناسبة 6 يناير.
صعدت جيل بايدن إلى المنصة، ،حيث كان زوجها يلقي خطبة بمناسبة ذكرى 6 يناير لانتقاد ترامب وأنصاره في ذكرى حادثة 6 يناير، لتقوده بعيدا عن المنصة قبل أن يتردد بحركات محرجة أو يذهب في الاتجاه الخاطئ في حالة من الارتباك كعادته.
ملأت الانتقادات منصة X، ومنها حساب تابع لمؤسسة RNC Research الذي عرض لقطات نهاية الخطاب وقيادة جيل بايدن لزوجها ليختفيا خلف الأعلام الأمريكية. ووضع أحد أفراد المؤسسة منشورا مفاده: هاهي جيل بايدن تقود زوجها كالطفل الصغير!
أما المحررة المساعدة لموقع HotAir.com فنشرت: كان على شخص ما أن يقوم بهذه المهمة، في حين علّق الحساب الرسمي ذاته: الحمد لله أن جيل بايدن موجودة لقيادة جو خارج المنصة.
أضاف حساب ديلي ميل الأمريكي تعليقا آخر مضمونه: سارعت جيل بايدن إلى احتضان بايدن المنعزل بعد أن انتهى من خطابه ثم دخلت في حالة من النشوة على المنصة.
واتهم بايدن بأنه بدا مرتبكا في وقت لاحق من ذلك اليوم بعد هبوطه في ولاية ديلاوير لقضاء عطلة نهاية الأسبوع مع عائلته. وعرض حساب مؤسسة RNC Research تتمة للفيديو يظهر بايدن ناظرا حوله في حيرة لعدة لحظات بعد مغادرة مروحيته الرئاسية.