اكتشف مسؤولون في #البحرية_الكولومبية #حطام سفينتين تاريخيتين، خلال عملية مراقبة لسفينة #سان_خوسيه الشراعية الغارقة منذ فترة طويلة في البحر الكاريبي، حسبما أعلن الرئيس الكولومبي إيفان دوكي .
وغرقت سان خوسيه، التي يعتقد المؤرخون أنها تحمل كنزا بقيمة #مليارات #الدولارات، عام 1708 قرب ميناء قرطاجنة الكاريبي في كولومبيا.
وقال دوكي ومسؤولون بحريون في بيان مصور، إن “مركبة يتم التحكم فيها عن بعد وصلت إلى عمق 900 متر تحت الماء، مما سمح بالتقاط مقاطع فيديو جديدة للحطام”.
¡Qué orgullo! Expedición no intrusiva de @ArmadaColombia en el Galeón San José permitió hallazgo de 2 naufragios.
Esta es una demostración más del trabajo de nuestros hombres y mujeres de Armada, siempre protegiendo los intereses marítimos de la Nación y la soberanía del país. pic.twitter.com/vfjf83sF4W— Diego Molano Aponte (@Diego_Molano) June 7, 2022
وأضاف البيان: “اكتشفت المركبة أيضا حطامين آخرين في مكان قريب، أحدهما مركب يرجع للحقبة الاستعمارية والآخر لسفينة شراعية يعتقد أنها تعود إلى الفترة نفسها تقريبا، التي شهدت حرب كولومبيا من أجل الاستقلال عن إسبانيا قبل نحو 200 عام”.
وقال قائد البحرية الكولومبية الأميرال جابرييل بيري: “لدينا الآن اكتشافان آخران في المنطقة نفسها، يظهران خيارات أخرى فيما يتعلق بالتنقيب الأثري، لذا فإن العمل ما يزال في بدايته”.
وتعد هذه الصور هي الأفضل حتى الآن للكنز الذي كان على متن السفينة سان خوسيه، بما في ذلك سبائك الذهب والعملات المعدنية والمدافع المصنوعة في إشبيلية عام 1655 وطقم طعام مصنوع من الصيني في حالة سليمة.