القضية

#القضية

#محمد_طمليه
#تجاوزات_مالية في “صندوق المعونة الوطنية”…. حتى نقود #الأيتام و #الأرامل لم تسلم من البطش الحكومي :بمن نثق بعد الآن؟ و ما هي الضمانات طالما أن الطعنة تأتي من الخلف؟
اقتراح :ينبغي أن يشترط الشعب وجود كفيلين لكل وزير، و لكل مدير، و لكل موظف حكومي :كفيلان… و كمبيالات… و شيك تأمين…
اقتراح اخر: ينبغي استبدال الأعلام التي ترفرف على الدوائر الحكومية بخرق تحمل شعار النازية (الصليب المعقوف) أو جمجمة وذراعين..
اقتراح ثالث:ينبغي تأسيس نقابة غايتها تنظيم نهب المال العام، ولكن شريطة أن تلتزم هذه النقابة بأهدافها المهنية، ولا تتدخل في السياسة.
اقتراح رابع :ينبغي فتح أبواب البنك المركزي، و ترك الخزينة دون حراسة :من حق الشعب أن ينهب…
اقتراح خامس :ينبغي أن نتوقف عن استخدام تعابير من مثل “دولة المؤسسات” :لسنا كذلك، فنحن دولة ثكنات. نحن عصابة. نحن زمرة. نحن مصاصو دماء…
القضية عند المدعي العام. و المعنيون في “سجن جويدة” : القاتل و الضحية في قفص واحد. العجوز التي جاءت لزيارة ابنها المسجون، رأت، وراء القضبان، حرامية أنيقين كانت تقابلهم كلما ذهبت الى الصندوق لاستلام المخصص الشهري.. أنا متأكد أن “الصندوق” مجرد حبة في مسبحة ضخمة. ومتأكد أن “جويدة ” مكان ملائم لكثيرين نراهم على شاشة التلفزيون..

اظهر المزيد

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى