
#الأكاديميا…و #الاكاديمية…
(.هل ثمة عائق ابستمولوجي لازال العقل الاكاديمي الاردني يئن تحت وطأته ؟؟؟؟ سؤال برسم البحث عن اجابة لا حكما قيميا قدحيا مما يجعل السؤال في حالة من الوعي وهو يبحث عن مآلاته ؟؟
مبرك بعيري )……يقول السيار المغربي( لا زين ولا مجيا بكري)… حتى البعارين لها وسمها…فما بال الاكاديمية عندنا!!!!!! كما اخرج موسى يده من جيبه …بيضاء من غير…..
وانت تستمع لمحاضر مغربي..واخر اردني وبلغة ادق عندما تجلس كي تنصت بل لتصفي لأكاديمي اردني واخر في الضفة الاخرى من جناح عالمنا العربي هناك في الاتلنتيك.. تستطيع ان تسجل الملاحظة التالية اذ ثمة وسم عند المغاربي او مانطلق عليه في فلسفة العلوم( الثنية)…او(الصبغي)…هذا إذا جاز لي ان أستعير من حقل العلوم وبالذات من البيولوجيا لوشيج القربى من عوالم الاحياء الامر الذي يجعلك بل يصيًرك ان تسنده الى( مدرسة)..لها أشياخها وأساتذتها فهم جميعا يصدرون عن منزع واحد بل ( مشيمة).. ثمة( حبل صري).. ممسكون به لايحيدون عنه على اختلاف تنوع مشربهم في ( الورد)..و( الصدر)..اي بعد ان ترد الابل مسايل المياه او الينابيع فتصدر بعد وردها…وأما إذا يممت وجهك فاحصا أكاديميينا في جامعاتنا فإنك وفي غالب زعمي( تجد نفسك. حيال( كشكول).. يجمع بين( تجشيء) ذي اليسار والمتخم حتى عاد من حياضه( كالعرجون القديم).. فهم والحالة هاته لاينزعون عن قوس واحدة فلا طعم ولا رائحة ولا لون ينأى بنا جانبا هذا الميسم لاتجده او( الوسم). رغم كثرة الخريجين وتعداد الجامعات في الأردن والحاصلين على درجة الدكتوراة( فرزيء بهم العلم)..ويكاد تصدق فينا مقاربة ذاك الصوت المنبعث من الغابة مما أغرى الثعالب وبنات اوى وام عامر فلما عالجوه وجدوه( اجوف) لاشيء فيه…لقد قطع المغاربة على اختلاف جغرافيتهم تونس والجزائر والمغرب الأقصى شوطا بعيدا في تلقيهم عوالم المعرفة مما ميزهم عنا في الشرق …وتركوا ( مبينا).. يميزون به عند نطقهم الالف الاولى من العلم فما بالكم عندمازيشرعون فيما يتلوه من حروف الأبجدية علما بان هذا تجده في عالم الابل والبعارين اذ لكل قبيلة ميسمها…لعلنا في قابل ان نستدرك والاجيال القادمة بل تعكف على ما يميزنا عن غيرنا من المدارس العلمية الأخرى ولعلي فيما أنشده في قابل عندما تنصت لمحاضر اردني تقول ( ان لم يخنً حظي او حدسي فهو صوت ناي قيس..عندما بلغ بعشيقته ان وصلت إلى ميز صوت( شبابي) قيس فلما سمعته( لبنى)..ووالله انه ( يرغول)..قيس واليرغول( الة تنشد بها الرعاة بها مصنوعة من قوص الغابة طرب المعيز او القطيع عند عودة الرعاة إلى مبارك ابلهم واعطان معيزهم… هذا وارجو ان اكون مخطئا في هذا الصرف عن منحاه…ياقومنا من الأكاديميين عودوا إلى ( مراحكم)..كي يحمد منكم( الرواح)..بعد هذا التهويم…عاد معه الاكاديمي الأردني كما يقول المثل المغربي( لا زين ورغم هذه الخيبة وصل متأخرا( ولا مجيا بكري)…فثمة عائق ابستمولوجي في بنية العقل الاكاديمي الاردني.لايزال يعاني من وطأته…فما الخلاص!!!! من افة الوهج الذي مايلبث ان ينوس في بلدي مما يثير السؤل والتساؤل لم كل الاشياء هنا وهج ثم ما يلبث انزينوس!!! هذه الظاهرة( العمرانية)..بالضم لا الكسر ولو اخذت مثالين الاول في الشمال( جامعة ال البيت)..والآخر في طرفي المعادلة( جامعة مؤتة)… في الجنوب…ولقبوها( جامعة السيف والفلم)…والتي كانت بالأمس( خطاب الملح والنفط المحترق)..عندما وقف اخوة لنا لااستطيع ان انفك من وسمه إلا انه خطاب موجه إلى ( بنو العلات)..وبنو الأخياف.. كانت ال البيت وعلى يد الدكتور محمد عدنان البخيت الذي جلب اليها من خيرة كفاءات العالم كي يحاضروا فيها حتى طبق اسمها الافاق واذا مررت بها بعد ذلك الزهو اصبحت كشمعة ذبلت تسلتها عند نهاية( الكرنفال)..واذا حذفك المسير اليها الآن تجد( دمنا وأثافي)..تركها السمار بعد غدوة وربما تجد( بعضا من(بعر الارام)…او( كالتي نقضت غزلها من بعد قوة …انكاثا)… ثم يمم وجهك جنوبا وعرج ( جامعة مؤتة) التي كانت رعشة اعتزاز للمغفور له الحسين مر بها الآن لن تجد الا( سامرا على مصطبة ونابحا على تل)..رغم مااختير لها من القاب( السيف والقلم).. إلا انه لأبقيلها من عثارها…او كأنك تضرب طبلا عند رأس ميت بل رزئت ببعض من تسنموا امرها بعضهم لم يخط شعر شارب الرجال محياه ..ومهما جمعت له ل من ورق الخريف محال ان تستر عورته..الامر الذي يطرح التساؤل لم تبدا مشاريعنا وهجا ثم ماتلبث ان تنوس على يد من يختار لها من اشباه الرجال والصبيان.. الم يحن الوقت ان نفيد من عدونا وخصمنا التقليدي في اختياراته لمن ييوكل اليهم امر البلاد والعباد ولأضرب مثلا في سني ما مضى كان الكيان يختار من يمثله في هيئة الامم أشخاصا إذا نظرت اليهم تجدهم يمثلون ابدع تمثيل ما يدعيه اليهود فيما جرى لهم خروج جاء على لسان أسقاهم تجد شخصا اختير يمثل المرحلة ( التشرد والخروج).. وهو يوسف تكوع..إذا نظرت اليه فورا لابد من ان توجه اليه لم المسكنة والمذلة بادية على محياك وفي ظهرك..؟ من نظر اليه يجد ان هذا الشخص يمثل المرحلة اروع تمثيل ربما ولخبث التفكير اليهودي اجروا له عملية جراحية عاد معها( تكوع) اروع ثمثل الامر الذي يطرح الإشكال التالي كيف تمت خطبة البيولوجيا السياسة عندهم!!!! او كيف زاوجوا بل توأموا بين البيولوجيا والسياسة !!!! ولم يقف الأمر عند هذا بل أتقنوا لعبة الزمن واستغلاله في حين رسمت خارطة الزمن عندنا في الوطن جاء على لسان واحد من شبابنا عندما طفقنا نسأله والممان( سوق الرياطية) مادبا فعاجلنا في الجواب وكان ينظر الينا نظرة اشفاق( اكعد بهذا كوووود يحي بكم احمد العثمان ياااااتي ويااااخذك..هكذا كان جوابه كانما المسألة ضرب من المحال..حيث وضعنا في دائرة الزمن( المهمل)..مع إشفاقه على ذلك الشاب الذي عين معلما في بلدتهم( طور الحشاش)…وهي من أعمال مادبا… في حين رسم آخر ومنزثقافة بعيدة عندثقافتنا عنذما سالته وانا احاول اللحاق بالسينمات في جامعة السوربون)..كم الساعة وكان بعمر الذي وضعنا في دائرة الزمن المحال قال: حان الوقت ان تشتري ساعة..وبلكنة فرنسية Il est temps d’acheter une montre.