
سواليف
قالت منظمة حقوقية، إن السلطات السعودية اعتقلت مزيدا من الناشطين السعوديين في إطار حملتها التي طالت مئات من الناشطين ورجال الدين.
وكشفت منظمة القسط لدعم حقوق الإنسان نقلا عن مصادر مطلعة، أن السلطات اعتقلت 6 ناشطين سعوديين بينهم سيدة، مرجحة أن يكون العدد أكبر من ذلك.
وكانت السعودية نفذت مؤخرا حملة اعتقالات واسعة شملت ناشطين وناشطات ورجال دين ومعارضين، ما أثار انتقادات دولية واسعة.
BREAKING:
Following the temporary release of some women's rights activists, ALQST has heard from reliable sources of a new wave of arrests of activists (5 men and 1 woman so far), with reports indicating that more could be arrested.#StandWithSaudiHeroes https://t.co/PQ9UathU4f
— القسط ALQST (@ALQST_ORG) ٤ أبريل ٢٠١٩
بعد خبر الإفراج المؤقت عن بعض المعتقلات والمعتقلين، وردت أخبار من مصادر موثوقة تؤكد حملة اعتقالات جديدة، طالت حتى الآن خمسة ناشطين وناشطة واحدة، وهناك أخبار تؤكد احتمالية حدوث اعتقالات ستطال عددا أكبر. #السعودية #معتقلو_الرأي #StandWithSaudiHeroes
عاجل:
بعد خبر الإفراج المؤقت عن بعض المعتقلات والمعتقلين وردت أخبار من مصادر موثوقة تؤكد حملة اعتقالات جديدة طالت حتى الآن خمسة ناشطين وناشطة واحدة وهناك أخبار تؤكد احتمالية حدوث اعتقالات ستطال عددًا أكبر. #السعودية #معتقلو_الرأي #StandWithSaudiHeroes
— القسط ALQST (@ALQST_ORG) ٤ أبريل ٢٠١٩
من جهته نشر حساب معتقلي الرأي قائمة بأسماء من طالتهم حملة الاعتقلات الأخيرة، مشيرا إلى من بينهم صحفي وآخران يحملان الجنسية الأمريكية إلى جانب السعودية.
🔴 عاجل
تأكد لنا أن #اعتقال_الصحفي_يزيد_الفيفي كان ضمن حملة اعتقالات تعسفية استهدفت عدداً من الكُتّاب والشخصيات الأكاديمية، و قد وصل مجموع مَن عُرفت أسماؤهم حتى اللحظة 8 أشخاص بمن فيهم يزيد، و سننشر تلك الأسماء بعد قليل.— معتقلي الرأي (@m3takl) ٥ أبريل ٢٠١٩
وتشير تقارير إلى أن الدول الغربية، وخصوصا الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة وبريطانيا، شددت الضغط على المملكة من أجل إطلاق سراح الناشطات، ما دفع السلطات لإطلاق سراح مؤقت لثلاثة منهن.
وتحاكم 11 ناشطة سعودية أمام المحكمة الجزائية في الرياض بعدما تم اعتقالهن في أيار/ مايو العام الماضي، في إطار حملة أمنية واسعة استهدفت ناشطين قبل شهر من رفع الحظر المفروض على النساء في المملكة.