فيش غير هيك! / رامي علاونة

فيش غير هيك!

حيث أن تغيير النهج الذي ننشد بات حلما من أحلام اليقظة وغاية يستحيل ادراكها، أقترح على أصحاب العلاقة التعاقد مع شركة توظيف وتطوير أجنبية ومنحها كافة الصلاحيات – بعد القيام بالاجراءات التشريعية اللازمة – لغاية اختيار وتوظيف مراقبة أداء جميع موظفي الدولة في المراكز العليا والمواقع الإدارية ابتداءا من موقع رئيس الوزراء و وصولا الى مدراء المؤسسات والشركات والهيئات الحكومية… فيش غير هيك!

نسخة/ رئيس الديوان الملكي
نسخة/ رئيس مجلس الوزراء
نسخة/ رئيس ديوان التشريع والرأي
نسخة/ رئيس مجلس الأعيان
نسخة/ رئيس مجلس النواب
نسخة/ السيد عقل بلتاجي

مقالات ذات صلة
اظهر المزيد

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى