وتعود القصة إلى فجر الجمعة الماضي بعد عودة الشابة السعودية أضوى الدخيل إلى منزل والدها، وعند محاولة فتح الباب كسر المفتاح، وهو ما وصفه والدها حينها بأنه “أثري” على سبيل المزاح، ومكثت دقائق خارج البيت إلى حين استيقاظ العاملين في المنزل.
فعرضت الفتاة للبيع عبر حسابها في سناب شات معلنة عزمها التبرع بأمواله في حال عثرت على شار لهذا المفتاح، مؤكدة أن صاحب الرقم الأعلى على “المفتاح المكسور”، ستقدم له هدية عبارة عن كتاب من تأليفها وموقع منها ستسلمه له بنفسها.
وفوجئت بعد أقل من 24 ساعة من إعلانها مزاداً في موقع التواصل ليوم واحد فقط، بعرض شرائه بـ 90 ألف ريال، غير أن الصحيفة لم تكشف عن هوية شار المفتاح أو الجهة التي تعتزم الشابة السعودية التبرع إليها بالأموال التي حصلت عليها من هذا المجهول.
