هل القاتل أردني ام “ابن اردنية” .. مقال لكاتب اردني شهير يثير عاصفة من النقد

سواليف

أثار مقال نشره الكاتب الاردني المعروف طارق مصاروة في صحيفة الرأي موجة كبيرة من الغضب والنقد وذلك بعد ان طالب الكاتب تحديد هوية القاتل متسائلاً ان كان القاتل اردنيا حقا ام “إبن اردنية”؟

ويقول الكاتب: “لم تقل لنا الأخبار ما إذا كان القاتل أردنيا فعلا أم على راي المطالبين إبن أردنية وأضاف” هذا النمط من الجرائم لا نقبله ولا يعرفه شعبنا فمن اين جاء؟”

وأثار المقال موجة غضب عارمة واتهمه البعض بأنه مقال يثير النعرات فيما وصفه آخرون بأنه “مقال مقيت” وطالب البعض من مصاروة ضروة الإعتذار والتوضيح

وشهدت مواقع التواصل الإجتماعي تناقلاً لعدد من فقرات المقال مصحوبة بكلمات تعبر عن حجم الغضب والإنزعاج من المقال واستغرب البعض سماح الصحيفة بنشر المقال الذي يحمل في طياته نزعات التفرقة والعنصرية حسب تعبيرهم.

اظهر المزيد

مقالات ذات صلة

‫10 تعليقات

  1. حسبي الله و نعم الوكيل. اسال الله العلي القدير ان ينتقم من طارق مصاروة و امثاله من المنافقين

  2. ان حقق مواطن أو مواطنة انجازا لا يسألون عن اصله وفصله فقط يقال : إنجاز أردني وان أخطأ تبدأ سلسلة الحسب والنسب والأصل والفصل … هل طق عرق الحيا ؟

  3. مقال تافه و كتابة وضيعة

    التنكر لنصف الكاس الآخر أصبح ممنهجا و الدليل قبول صحيفة الرأي له

  4. الموضوع خطير وما بتحمل تشتيت وتشويش بسبب مقالات سطحية وعنصرية. شبابنا مستقبل البلد نخسرهم للمخدرات او لداعش (اللي مش عنيفين أبداً) بدون رد فعل عالأقل بنفس مستوى المأساة؟

  5. لا أصدق أن كاتبا عاقلا يكتب مثل هذا الكلام العنصري البغيض.. .. خصوصا المثقف طارق مصاروة.. بحثت في جريدة الرأي ولم أجد أصلا للمقال.. لذلك أعقتد أن الكلام المسنوب له غير صحيح.. لأنه لا يمكن لعاقل أن يكتب مثل هذا الكلام أو يفكر فيه..

  6. لا حول ولا قوة إلا بالله، الناس بايش وهذا بإيش؟؟؟ خلل في التفكير والأخلاق والقيم ورغم ذلك قد يكون المقال نسب للكاتب بالخطأ وبكل الأحوال يجب ملاحقة الجريدة قانونيا بسبب نشر مثل هذه التفاهاتت التي تثير النعرات ويشجع على العنصرية.

  7. بكل اسف وحزن والم وندم واحباط …. الخ
    أقول للاستاذ الكاتب الكبير الذي كنا نشتري جريدة الرأي لكي نقرأ مقالته اليوميه لنتعلم منه الكثير من المثاليات في السياسه وفي الاجتماعيات وفي الاقتصاد احيانآ
    اننا شاهدنا ومنذ زمن وبعد ان تولى منصبآ رفيعآ لتكريمه على انجازاته الادبيه الغزيره …. ولكن يبدوا انه فهم موضوع التكريم الذي انعم عليه ان عليه ان يغير منهجه لزرع فتنآ بين النسيج المجتمعي الاردني الذي اسماه جلالة المغفور له الملك الحسين طيب الله ثراه (( المنابت والاصول )) وبقي هذا المصطلح للعهد الذي تولى جلالة الملك عبد الله الثاني سلطاته الدستوريه أحد المناهج التي لها كل الاعتبار لان التركيبه الاردنيه ونذ نشاتها الاولى تكونت على الاخوه والمحبه وانسب والمصاهره بين جميع مكوناتها
    انا الوم جريدة الراي المحترمه انها اجازت نشر المقاله قبل ان نعتب على كاتبها …. واخيرا نقول اللهم احفظ الاردن وشعبه من كل شر وادم علينا نعمة الامن والامان واحفظ اللهم قيادتنا الهاشميه ذخرآ وسندآ لكل مواطن من جميع المنابت والاصول ……. رحم الله ابو عبدالله واسكنه فسيح جنانه … واطال في عمر جلالة الملك عبدالله الثاني
    اللهم امين امين امين

  8. غريب ان يصدر هذا الكلام من كاتب بحجم طارق مصاروة والاكثر غرابة ان يقفز عن الجرح الاساسي وهو المخدرات وانتشارها والفوضى التي تسببها الى موضوع غاية في السطحية وكانه يلقي اللوم اصل الفرد متناسيا ان جميع الحملات التي يقوم بها الامن ضد مروجي المخدرات يتم القبض فيها على تجار اردنييين…فاصبح الخطا عند الكاتب خطأ المستهلك وليس خطأ من يدخل ويروج لهذه الأفة وليس خطأالحكومات المتعاقبة التي جعلت بسكوتها وغض الطرف عن تجار المخدرات جعلت منها سلعة رائجة في جميع مدن الاردن….هنيئا لك يا وطني فقد اكتشفت الصحافة والصحفيين سر ودوافع الجريمة على مستوى البلد الا وهو جينات الفرد وحصته من ال DNA

اترك رداً

زر الذهاب إلى الأعلى