
مع اقتراب موعد #الدورة_العادية الثانية لمجلس النواب العشرين، يشتد #الحراك_النيابي حول موقع #رئاسة_المجلس، حيث برزت أسماء عدة أبدت رغبتها بالترشح، فيما يواصل الرئيس الحالي أحمد الصفدي مراقبة المشهد دون إعلان رسمي.
وبحسب المداولات النيابية، أعلن كل من النائب الأول لرئيس المجلس #مصطفى_الخصاونة، والنائبين #مجحم_الصقور و #علي_الخلايلة نيتهم الترشح، فيما يدرس الصفدي إعادة خوض المنافسة، وسط ترقب لمدى تماسك كتلة “الميثاق” التي ينتمي إليها، بعد أن شهدت إعلانات ترشح من داخلها.
التجربة البرلمانية تشير إلى أن تفاصيل صغيرة غالبًا ما تحسم استحقاق الرئاسة، سواء عبر التوافقات أو من خلال الاقتراع السري، مع توقعات أن يبقى الحكم النهائي معلقًا حتى اللحظة الأخيرة.
ويرى مراقبون أن انتخابات رئاسة المجلس المقبلة قد تشهد سباقًا متعدد الأقطاب، خاصة مع حديث عن إمكانية دخول أسماء أخرى مثل خميس عطية ومصطفى العماوي، وهو ما يفتح الباب أمام تنافس أوسع على الموقع.