كشف #جيش_الاحتلال الإسرائيلي، مساء الاثنين، أن نحو 9 آلاف من جنوده تلقوا “ #مساعدة_نفسية ” منذ بداية #الحرب على قطاع #غزة في 7 أكتوبر/تشرين الأول، ولم يعد نحو ربعهم إلى #القتال.
جاء ذلك وفق بيان جديد كشف عنه الفيلق الطبي بالجيش، حسب ما نقلته القناة (12)، وصحيفة “يديعوت أحرونوت” الإسرائيلية.
وحسب البيان “احتاج نحو 13 ألف جندي نظامي واحتياط إلى مرافقة أو #علاج_طبي على مستوى ما أثناء القتال، وأصيب الآلاف منهم في المعارك” وفق المصادر العبرية.
وأظهرت البيانات أن “275 جنديا يتلقون #العلاج حاليا في #مركز_إعادة_التأهيل_النفسي، الذي يُحوَّل إليه جنود يواجهون تعقيدا أكبر على صعيد حالتهم النفسية”.
وقال جيش الاحتلال “لا يزال من السابق لأوانه تقدير عدد #الجنود الذين يعانون من #اضطراب ما بعد #الصدمة (PTSD) نتيجة خدمتهم العسكرية، والحرب في قطاع غزة”.
وحتى اليوم، تم تجنيد ما لا يقل عن 838 ضابط صحة نفسية، معظمهم في الاحتياط، لصالح علاج الجنود والمجندات الذين يقعون في اضطرابات نفسية جراء الحرب.
ويبلغ متوسط وقت إجلاء الجندي منذ لحظة الحادث والإصابة إلى المستشفى ساعة و6 دقائق، وتم تنفيذ ما مجموعه 431 عملية إجلاء بالمروحيات، وفق بيانات جيش الاحتلال.
لكن في القتال على حدود لبنان كانت مدة الإجلاء أطول بكثير مقارنة بإجلاء المصابين من قطاع غزة.
من جانب آخر، أشار الفيلق الطبي إلى أن معدل القتلى بين جميع الجنود المصابين في الحرب الحالية هو 6.7%.
تجدر الإشارة إلى أنه في حرب لبنان الثانية (يوليو/تموز 2006) كانت النسبة 14.8%، وفي حرب “يوم الغفران” (6 أكتوبر 1973) اقتربت من 30%.
ومع ذلك، فإن خطورة الإصابات زادت خلال الحرب في غزة، إذ قال جيش الاحتلال إن المستشفيات “تشهد عددا أكبر من الجرحى في حالة خطرة مقارنة بالحروب السابقة”.
وحسب البيانات “واجه 155 جنديا إصابات في أعينهم، ونحو 300 جنديا أصيبوا بإصابات صوتية (إصابات بسبب الضوضاء)، مما تسبب في أضرار لا يمكن إصلاحها في السمع”.
وقالت صحيفة “يديعوت أحرونوت” إن العديد من الجنود الذين قاتلوا في غزة يعانون من إصابات في المسالك البولية أو إصابات في الأجزاء السفلية من الجسم بسبب نقص الحماية في هذه الأجزاء.
وأضافت “يدرس الجيش الإسرائيلي باستمرار إمكانية إضافة حماية للأجزاء السفلية، من أجل تقليل نقاط الضعف هذه”.
كشف جيش الاحتلال الإسرائيلي، مساء الاثنين، أن نحو 9 آلاف من جنوده تلقوا “مساعدة نفسية” منذ بداية الحرب على قطاع غزة في 7 أكتوبر/تشرين الأول، ولم يعد نحو ربعهم إلى القتال.جاء ذلك وفق بيان جديد كشف عنه الفيلق الطبي بالجيش، حسب ما نقلته القناة (12)، وصحيفة “يديعوت أحرونوت” الإسرائيلية
وحسب البيان “احتاج نحو 13 ألف جندي نظامي واحتياط إلى مرافقة أو علاج طبي على مستوى ما أثناء القتال، وأصيب الآلاف منهم في المعارك” وفق المصادر العبرية.وأظهرت البيانات أن “275 جنديا يتلقون العلاج حاليا في مركز إعادة التأهيل النفسي، الذي يُحوَّل إليه جنود يواجهون تعقيدا أكبر على صعيد حالتهم النفسية”.وقال جيش الاحتلال “لا يزال من السابق لأوانه تقدير عدد الجنود الذين يعانون من اضطراب ما بعد الصدمة (PTSD) نتيجة خدمتهم العسكرية، والحرب في قطاع غزة”.وحتى اليوم، تم تجنيد ما لا يقل عن 838 ضابط صحة نفسية، معظمهم في الاحتياط، لصالح علاج الجنود والمجندات الذين يقعون في اضطرابات نفسية جراء الحرب.ويبلغ متوسط وقت إجلاء الجندي منذ لحظة الحادث والإصابة إلى المستشفى ساعة و6 دقائق، وتم تنفيذ ما مجموعه 431 عملية إجلاء بالمروحيات، وفق بيانات جيش الاحتلال.
لكن في القتال على حدود لبنان كانت مدة الإجلاء أطول بكثير مقارنة بإجلاء المصابين من قطاع غزة.من جانب آخر، أشار الفيلق الطبي إلى أن معدل القتلى بين جميع الجنود المصابين في الحرب الحالية هو 6.7%.تجدر الإشارة إلى أنه في حرب لبنان الثانية (يوليو/تموز 2006) كانت النسبة 14.8%، وفي حرب “يوم الغفران” (6 أكتوبر 1973) اقتربت من 30%.ومع ذلك، فإن خطورة الإصابات زادت خلال الحرب في غزة، إذ قال جيش الاحتلال إن المستشفيات “تشهد عددا أكبر من الجرحى في حالة خطرة مقارنة بالحروب السابقة”.وحسب البيانات “واجه 155 جنديا إصابات في أعينهم، ونحو 300 جنديا أصيبوا بإصابات صوتية (إصابات بسبب الضوضاء)، مما تسبب في أضرار لا يمكن إصلاحها في السمع”.وقالت صحيفة “يديعوت أحرونوت” إن العديد من الجنود الذين قاتلوا في غزة يعانون من إصابات في المسالك البولية أو إصابات في الأجزاء السفلية من الجسم بسبب نقص الحماية في هذه الأجزاء.وأضافت “يدرس الجيش الإسرائيلي باستمرار إمكانية إضافة حماية للأجزاء السفلية، من أجل تقليل نقاط الضعف هذه”.