قبل عام تقريباً غادرتنا الاعلامية الحرة #شيرين_ابو_عاقلة برصاصة غادرة
#محمد_الفراية
( #ياسمينة_فلسطين )
في الشراع الذي تمزق لكن
لَمْ يزل واقفاً ينادي السفينة
سدد الغدر وهو يرمي وروداً
كي يصيد بحقده ياسمينة
(طَلقٌ) كان كافراً وتمادى
وحشود خلفه مستعينة
يال(شيرين) همسها كغزالٍ
والضباع بإثرها مستكينة
وهي تنثر المسك المسائي
وتهدي حرفها ما اصاب المدينة
وجع الناس لا يبددهُ الا
شيرين…او أن ندك اللعينة
صوتها الحق..لم تؤجره يوماً
نبضها القدس للسلام رهينة