يابنت…ملكي العجين.. … ونسبة #المقبولين في #الطب
د. #بسام_الهلول
…يابنت…ملكي العجين..)… تصويت لايكاد يبرح صماخ الاذن…مرة اخرى( يابنت ملكت زين العجين)…اي والله يايمّه…. ولازال رجع الصدى هنا..( ملكت العجين..ياغبصة)…مفردات من معجم( امّي)…اي ( من نسلت من رحمها)…ولا اقصد ذلك الذي لا يكتب وان كنت من امة( بعث الله في الاميين رسولا).. ولما بعثت في ما يقابلها عند الفلاسفة فوجدتها عند ( هيجل)…القدرة على القبض).. Mainibilite.او Capacité de capture…ايقونة وتصويت،… واخذ البنت للتعلم لمقتبل ولعلها هذه الجملة مما لها من الرمزية الصوتية ودلالة الايقاع في تعلمها من خلال( التدخلية)..من الام والمقصدية في بناء ملكة ( القبض)..على العجين..كي تؤهله( للخبز)…هنيهة يعلو صوت الام وهو الامتحان الابتدائي( لتمليك العجين)…وكما الماء( يكذب الغطاس )…..فالنار والصاج تظهر نتيجة ما قامت به البنت من فعل( التمليك)..وهاهي الام تصرخ عند القاء او رغيف فاذا فسخت عراه…وبانت عورة ونقائص ( التمليك)..فتصرخ الام( الله يكسر ايديك على هالعوس)…وهاانذا اصرخ في وجههم حيال ما استمعت اليه ومطالعته في انزال نسبة القبول في الطب هدا العام الى نسبة سبعين/ بالمائة…فتذكرت قولة والدتي( الله يكسر ايديكوا على هالعوس)…هذا( التبئير)..مني كما اصطلح عليه عند دارسي دينامية النص..ذلك ان كل مايصدر من قرارات وفي غالبها يتخلف عنها ( ملكة التمليك)…خبط عشواء وكأننا ( جراء بافلوف او فئرانه)..محل تجريب وتتزاحم ( الخاء )..هنا مع( الحاء )…لله دركم كالتي( نكثت غزلها………)
وَلَا تَكُونُوا كَالَّتِي نَقَضَتْ غَزْلَهَا مِن بَعْدِ قُوَّةٍ أَنكَاثًا تَتَّخِذُونَ أَيْمَانَكُمْ دَخَلًا بَيْنَكُمْ أَن تَكُونَ أُمَّةٌ هِيَ أَرْبَىٰ مِنْ أُمَّةٍ ۚ إِنَّمَا يَبْلُوكُمُ اللَّهُ بِهِ ۚ وَلَيُبَيِّنَنَّ لَكُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ مَا كُنتُمْ فِيهِ تَخْتَلِفُونَ)…..لعمري هدا وسم الخطاب عندنا في هدا الواقع السياسي…وكأني بهم بل يذكرونني ايام كنا في منازلنا( بيوت الشعر)..انا بعد قريب ( نهد ونرحل)..اين منطق الحاضرة ودسترة القوانين..وهل هذا الوطن على قريب من الرحيل..واشبه باللقمة الساخنة في الفم( تقرضها ذات يمنة وميسرة…او ماتعبر عنه الوالدات( لهوجة)…كل ما وضع من قوانين سمتها( النزق والتسرع)…ثم يعودون( انكاثا)..
..لعمري انكم تصبون القبور وتشربون فتظمأ الصحراء
ظمئنا والردى..فيكم..
وهاهو الجيل والناشئة..يصرخون
…فإين نموت….ياغفلة…
اعلم وانت تقرأ ما يدور على الفضائيات..من استكناه مانرى من تخبط بل حلاوة روح هدا النظام التي رقصت به…تذكرني( بالحبشي الذبيح)…وان هذا البياض من بعد محوهم فيما يتخذونه من قرارات انه والله( رقصت به…فأجبتهم ماكل رقص يطرب…انه الليل من صريف الموت…يقص اجنحة ( مرابعنا)..وشيخنا يمسح لحيته ويدخن( الهيشي)..وينشد…
ان الضجيج مواثيق جرح …لا للوفاء ..ويصيح في( عجيان مراحنا)…ان التوهج في اللمعان..
…ابتداء ..انتهاء…
….وتصيح الاجيال…( الصيفِ ضيعت اللبن)…وان اختهم ( لم تُملّك العجين…)..وهاهو ( عجينهم يفسخ على حديد الايام وصاجها)…وها هي الام تصرخ( الله يكسر ايديكوا…على هالعوس)…
تصويت لايكاد يبرح صماخ الاذن…مرة اخرى( يابنت ملكت زين العجين)…اي والله يايمّه…. ولازال رجع الصدى هنا..( ملكت العجين..ياغبصة)…مفردات من من معجم( امّي)…اي ( من نسلت من رحمها)…ولا اقصد ذلك الذي لا يكتب وان كنت من امة( بعث الله في الاميين رسولا).. ولما بعثت في ما يقابلها عند الفلاسفة فوجدتها عند ( هيجل)…القدرة على القبض).. Mainibilite.او Capacité de capture…ايقونة وتصويت واخذ البنت للتعلم لمقتبل ولعلها هذه الجملة مما لها من الرمزية الصوتية ودلالة الايقاع في انهائها من خلال( التدخلية)..من الام والمقصدية في بناء ملكة ( القبض)..على العجين..كي تؤهله( للخبز)…هنيهة يعلو صوت الام وهو الامتحان الابتدائي( لتمليك العجين)…وكما الماء يكذب الغطاس فالنار والصاج تظهر نتيجة ما قامت به البنت من فعل( التمليك)..وهاهي الام تصرخ عند القاء او رغيف فاذا فسخت عراه…وبانت عورة ونقائص ( التمليك)..فتصرخ الام( الله يكسر ايديك على هالعوس)…وهاانذا اصرخ في وجههم حيال ما استمعت اليه ومطالعته في انزال نسبة القبول في الطب هدا العام الى نسبة سبعين/ بالمائة…فتذكرت قولة والدتي( الله يكسر ايديكوا على هالعوس)…هذا( التبئير)..مني كما اصطلح عليه عند دارسي دينامية النص..ذلك ان كل مايصدر من قرارات وفي غالبها يتخلف عنها ( ملكة التمليك)…خبط عشواء وكأننا ( جراء بافلوف او فئرانه)..محل تجريب وتتزاحم ( الخاء )..هنا مع( الحاء )…لله دركم كالتي( نكثت غزلها ……
‘ووَلَا تَكُونُوا كَالَّتِي نَقَضَتْ غَزْلَهَا مِن بَعْدِ قُوَّةٍ أَنكَاثًا تَتَّخِذُونَ أَيْمَانَكُمْ دَخَلًا بَيْنَكُمْ أَن تَكُونَ أُمَّةٌ هِيَ أَرْبَىٰ مِنْ أُمَّةٍ ۚ إِنَّمَا يَبْلُوكُمُ اللَّهُ بِهِ ۚ وَلَيُبَيِّنَنَّ لَكُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ مَا كُنتُمْ فِيهِ تَخْتَلِفُونَ)…..لعمري هدا وسم الخطاب عندنا في هدا الواقع السياسي…وكأني بهم بل يذكرونني ايام كنا في منازلنا( بيوت الشعر)..انا بعد قريب ( نهد ونرحل)..اين منطق الحاضرة ودسترة القوانين..وهل هذا الوطن على قريب من الرحيل..واشبه باللقمة الساخنة في الفم( تقرضها ذات يمنة وميسرة…او ماتعبر عنه الوالدات( لهوجة)…كل ما وضع من قوانين سمتها( النزق والتسرع)…ثم يعودون( انكاثا)..
..لعمري انكم تصبون القبور وتشربون فتظمأ الصحراء
ظمئنا والردى..فيكم..
وهاهو الجيل والناشئة..يصرخون
…فإين نموت….ياغفلة…
اعلم وانت تقرأ ما يدور على الفضائيات..من استكناه مانرى من تخبط بل حلاوة روح هدا النظام التي رقصت به…تذكرني( بالحبشي الذبيح)…وان هذا البياض من بعد محوهم فيما يتخذونه من قرارات انه والله( رقصت به…فأجبتهم ماكل رقص يطرب…انه الليل من صريف الموت…يقص اجنحة ( مرابعنا)..وشيخنا يمسح لحيته ويدخن( الهيشي)..وينشد…
ان الضجيج مواثيق جرح …لا للوفاء ..ويصيح في( عجيان مراحنا)…ان التوهج في اللمعان..
…ابتداء ..انتهاء…
….وتصيح الاجيال…( الصيفِ ضيعت اللبن)…وان اختهم ( لم تُملّك العجين…)..وهاهو ( عجينهم يفسخ على حديد الايام وصاجها)…وها هي الام تصرخ( الله يكسر ايديكوا…على هالعوس)…..ويحكم( انكم اشبه بل امثل ممن فاتها…تمليك العجين)