بسم الله الرحمن الرحيم
هيجي هيجي
ضيف الله قبيلات
#اليهود الأنجاس #المناكيد سمّاهم الله في كتابه العزيز ” #المغضوب_عليهم” و لعنهم في آياتٍ كثيرة و مسخَ أجدادهم قردةً و خنازيرَ مسخاً جسدياً مادّياً, و مسخَ ذراريهم مسخاً معنوياً, فهم يتّسمون جميعاً بصفات #القردة و #الخنازير “و اسأل مجرب و لا تسأل خبير و لا تنسى شكسبير”.
ثم وصفهم الله جلَّ جلاله في القرآن العظيم بأنّهم لا عهد لهم ولا ميثاق, و رغم ذلك تجد من بيننا من يعاهدهم و يثق بهم و يُنسّق معهم و هو يعلم من كتاب الله الكريم أنّهم قتلة الأنبياء مثل يحيى عليه السلام كما حاولوا قتل المسيح عيسى ابن مريم عليه و على أمّه السلام, فكيف بالفلسطينيين, حيث ما زال هؤلاء اليهود الممسوخين الذين زرعتهم بريطانيا في بلادنا و تدعمهم أمريكا بالمال و السلاح, يقتلون الأطفال الفلسطينيين و يحرقونهم بالبنزين و النار و هم أحياء و يعتدون على النساء و الشيوخ العُزَّل و يخلعون شجر الزيتون و يُدنّسون المُقدّسات صباح مساء.
معلومٌ للجميع أنَّ سيد الخلق و حبيب الحق محمد صلى الله عليه و سلم, نبيُّ الإنسانية جمعاء و الرحمة المهداة, تحرك هو و أصحابه بسلاحهم إلى يهود بني قريظة بأمرٍ من الله عزَّ و جل جاء به جبريل عليه السلام, لمعاقبتهم على غدرهم و نقضهم للعهد في غزوة الأحزاب, و كلّنا نعلم كيف كان عقابهم, و أورث الله المسلمين أرضهم و ديارهم.
و اتّفق الصحابة و التابعون على إخراج كل اليهود من كل الجزيرة العربية لسوءهم و غدرهم, و في العهدة العمرية مكتوبٌ أنّ لا مكان لهم في فلسطين بشهادة أساقفة القدس الذين سلّموا مفاتيحها لأمير المؤمنين.
مع استحضار كل ذلك, كيف يقبل المسلمون اليوم لفلسطين التي يعيش فيها من البحر إلى النّهر شعبٌ مسلم أن تحكمها دولة يهودية؟, وا عجبي.
هيجي هيجي هيجي … يا #جماهير #الأقصى هيجي.
و من رقْبة هالصهيوني … خلّي الدم الأحمر ييجي.