هل تبحث عن فرصة عمل ..جزيرة خالية في كندا تعرض فرصة عمل وقطعة أرض على كل من يستقر فيها..تعرف على طرق الوصول إليها!!!

سواليف – #جزيرة في #كندا ، تسلب العقل بمناظرها الطبيعية #الساحرة ، و تختلف كثيرا عن غيرها من الجزر الطبيعة ، أما نقاط اختلافها فتعود لشدة .نظافة بيئتها و هوائها النقي الذي يدعوك للتأمل و الاسترخاء ، تقدم عرض عمل و قطعة أرض لكل من ينتقل للعيش فيها

يصل عدد سكانها إلى 150 ألف نسمة لكن هذا العدد بدأ مؤخرا في الإنخفاض . إنها جزيرة كيب بريتون التي تقع شرق نوفا سكوتشا و تغطي مساحة قدرها 10311 كيلومترا مربعا .

وتقع هذه الجزيرة على ساحل المحيط الأطلسي في قارة أمريكا الشمالية . بدأت هذه الجزيرة مؤخرا بتقديم عمل و قطعة أرض لكل من ينتقل للعيش فيها

ويعود السبب الأول الذي دفعها لفعل ذلك هو خوفها من فقدان البشر عليها بعد أن بدأ عدد سكانها مؤخرا بالتناقص . يوجد فيها بحيرة مالحة تسمى براس دور و تتميز هذه الجزيرة بساحل وعر له الكثير من المداخل ،

كما يوجد فيها طريق للسيارات أطلق عليه اسم طريق كابوت . و في عام 1955 ارتبطت هذه الجزيرة بطريق و خط سكك حديدة تمت صناعته على ممر من الحجر .

سكان الجزيرة
يعيش ثلاثة أرباع السكان في مجموعة من مدن الجزيرة و يننحدر نحو نصف السكان من أصل اسكتلندي .تعتبر مدينو سيدني ثالث أكبر مدن الجزيرة و توجد بين السكان الأصليين أقليات عرقية تشمل الأكاديين الذين يتحدثون

الفرنسية و الأمريكين الأصليين . اشتهرت هذه الجزيرة بإنتاج و صناعة الفحم الحجري و الحديد. و الفولاذ و بعد الحرب العالمية الثانية تدهورت هذه الصناعة بسرعة واضحة ،

ويعتمد السكان في هذه الجزيرة على صناعة لب الخشب و الورق و السياحة و الوراعة ويتم استخراج الجص أيضا من مناجم الجزيرة . و بعد تناقص عدد السكان باتت الوظائف شاغرة في مدن الجزيرة وخصوصا

المتجر الرئيسي الذي يعتبر شريات الحياة في هذه الجزيرة ، حيث تحدثت مصادر عن وجود مشكلة في تأمين اليد العاملة في هذا المتجر .

تعتبر هذه الجزيرة بحاجة واضحة للموظفين في أغلب القطاعات حيث تقدم المتجر الرئيسي هناك الكثير من عروض العمل عبر موقع فيس بوك . أما العرض المميز من الجزيرة فهو نيتها تقديم فرصة عمل لكل شخص يستقر فيها بالإضافة

لقطعة أرض ساحرة ، فأن كنت تبحث عن عمل و ضاقت بك الطرق فلديك الىن العديد من الخيارات أجملها أن تنتقل للعيش في واحدة من مدن هذه الجزيرة الاستمتاع بالحياة هناك .

وينص العرض الذي تقدمه الجزيرة أ، أي شخص ينوي الانتقال للعيش و الاستقرار فيها سيحصل على فرصة عمل دائمة و قطعة أرض بمساحة 2 فدان للاستفادة منها . أما عن الأشخاص الذين

يحق لهم الانقال و العيش هناك فذكر البيان أن الفرصة مفتوحة لكل شخص مصرح له قانونيا العمل في كندا ، وللأسف لا يمكن بلأي عامل أجنبي التقدم للحصول على وظيفة

ومن جهته قام موقع مهاجر بتوضيح الأمر على النحو التالي: “قمنا في إدارة الموقع بالاتصال هاتفيا .بالمتجر المذكور بالخبر, حيث أكدت لنا السيدة ساندي صحة الخبر. وأنهم لا يزالون يبحثون عن أشخاص

مستعدين للانتقال والعيش بالجزيرة بهدف العمل لديهم وأن منح قطعة الأرض يتم بعد إتمام 5 سنوات من العمل لديهم.

وأضافت ساندي: لا يلتزم المتجر باي إجراءات للهجرة ولكنهم يصدرون خطاب كفالة للأشخاص من خارج كندا .تساعدهم في الحصول على تأشيرة عمل مؤقت ويمكن بعد الوصول الى كندا أن يجري تصحيح الوضع حسب القانون. وفي سياق متصل تعتبر كندا

الجالية العربية في كندا

من أجمل بقاع الأرض و أكثرها سحرا فتمتلك طبيعة غناء و سلسلة من الينابيع و الشلالات ، كما تختلق تضاريسها بين جبال و سهول وو ديان .

ويوجد في كندا عدد كبير من الجالية العربية الذي وجد هناك فرصة حقيقى للعيش بسلام فب بلد يحترم حقوق الإنسان و يقدم له ما يحتاجه في مختلف المجالات الطبية و العلمية و الاجتماعية و غيرها .تضم كندا عشرات آلاف اللاجئين

السوريين بعد أن فتحت أبوابها أمام المهاجرين وطالبي اللجوء في عهد ترودو، الذي اشترط قدومهم. بطريقة “شرعية” عن طريق مكاتب الأمم المتحدة ومفوضية اللاجئين في بلدان العالم

و قال ترودو، “منذ خمس سنوات، كنت محظوظًا باستقبال عدد من اللاجئين السوريين شخصيًا .عند وصولهم إلى مطار بيرسون الدولي في تورنتو”.“تعلم كثير من اللاجئين السوريين اللغتين

الإنجليزية والفرنسية”، بحسب ترودو، و”أثبت كثيرون منهم أنفسهم كرجال أعمال ناجحين، وأصبح كثير منهم مواطنين كنديين”. استقبلت كندا منذ الخامس من نوفمبر (تشرين الثاني) 2015 حوالى 44620 لاجئاً سورياً،

بحسب إحصائيات وزارة الهجرة الكندية، وعلى الرغم من غياب إحصائيات حكومية بخصوص عدد اللاجئين السوريين. الذين تم تجنيسهم، إلا أنه يرجح أن يكون

جلهم قد حصل على الجنسية الكندية خلال العامين الأخيرين، بالنظر إلى قوانين الهجرة التي تتيح لهم تقديم طلبات الجنسية بعد ثلاث سنوات .من وصولهم إلى كندا، بالتالي يشكل المهاجرون السوريون قوة انتخابية حاسمة في رسم مستقبل كندا السياسي للسنوات الأربع المقبلة،

اظهر المزيد

مقالات ذات صلة

اترك رداً

زر الذهاب إلى الأعلى