سواليف – خاص – احكام الدجاني
مع بدء تصحيح اوراق الامتحانات هناك #طالب يدعى (راشد. ص) (والاسم محفوظ لدى موقع سواليف الاخباري) تقدم بشكوى رسمية ضد ادعاءات مدير #القاعة الذي حرمه من #التوجيهي لدورتين، ملفه وشكواه موجودة على مكتب السكرتاريا لوزير التربية والتعليم وفي مديرية الامتحانات شكوى اخرى ويبدو انها لا تلقى اهتماما اذ لم يتصل به احد لسماع اقواله وشهوده التي يقول بها عكس ما كتب مدير القاعة وشهوده.
من جانبه كان وزير التَّربية والتَّعليم الدكتور وجيه عويس وعد موقع سواليف الاخباري في اتصال هاتفي بفتح تحقيق لسماع الطلبة الشهود من طرف الطالب والنظر في العقوبة الموجهة للطالب.
والسؤال هنا: هل يستحق #راشد هذه العقوبة خاصة انها تضع (صفر) لكافة امتحاناته الستة التي تقدم بها وحرمانه حتى عام 2025 ليعود بالتقدم مرة اخرى.
راشد لم يكن طالبا عاديا بل هو طالب كان يشتغل اضافة لدراسته وهو طالب لا سند له الا القانون والانصاف والعدل كما تقول والدته التي تدق كل الابواب من اجل انصاف ابنها المجتهد فهو لم يغش او يلجأ للغش حتى يتم حرمانه بهذا الشكل.
وتضيف “ابني مظلوم” .. ومن اول يوم امتحان ومدير القاعة يهدد بحرمانه ولم تكن اجواء تقديم الامتحان مريحة.
وتضيف لقد درس (وكنت اسمّع له وكان يعمل ودفع الكثير من اجل الدروس الخصوصية فلماذا انحرم بلا سبب وبسبب ظلم مدير القاعة له ولنا كأسرة والله اني مرضت”.
