منفذ #عملية ” #رعنانا ” استولى على مركبة بعد #طعن سائقتها ودهس عددًا من الإسرائيليين، وبعد اصطدامه بجدار استولى على مركبة أخرى وواصل #الدهس.
المنفذ هو #احمد_محمد_علي_زيادات من بلدة بني نعيم شرق #الخليل وعمره 24 عام.
وكان الإسعاف الإسرائيلي اعلن إصابة 19 إسرائيليا في حادثتي #دهس و #طعن في #رعنانا شمال تل أبيب، وأوضح أن أحد المصابين حالته حرجة و3 جروحهم خطيرة.
وفي حين نقلت صحيفة يديعوت أحرونوت عن الشرطة الإسرائيلية قولها إن هناك حادثا استثنائيا في رعنانا وإنها تجري تحقيقا في مكان الحادث .
وبحسب الإعلام العبري فإن #المنفذ بدّل 3 مركبات وتسبب بمقتل #مستوطنة وإصابة 18 آخرين بينهم حالات خطرة في عملية مزدوجة تخللها طعن ودعس شمال “تل أبيب”
وطلبت الشرطة الاسرائيلية من المستوطنين بمستوطنة رعنانا شمال تل أبيب اليقظه والحذر والابلاغ عن السياره التي هرب بها منفذ العملية
وعلّقت الشرطة الإسرائيلية بالقول إنّ ما جرى “حادث استثنائي جداً”، مشيرةً إلى أنها لا تزال تفحص الملابسات.
من جهته قال المراسل العسكري في “القناة 12” الإسرائيلية إن “الشرطة تمتنع حتى الآن رسمياً عن تسمية ما حصل عملية وتصفه بالحادث”، بينما تؤكد المعطيات أن ما جرى هو عملية دهس وطعن. بدورها، وصفت “قناة 13” الإسرائيلية الحدث بالقاس جداً.
وقال المتحدث باسم الشرطة إيلي إنه “لا يزال من غير الممكن تحديد ما إذا كان حادث الدهس والطعن في رعنانا هو هجوم أم لا”. ووفقا له، فإن هناك 3 أحداث في 3 أماكن.
وذكر ليفي أيضا أن “قوات كبيرة ووحدات خاصة متواجدة في المكان، تحاول فهم حجم الحدث وما زالت لا تعرف ما إذا كان يشكل خطرا واحدا أم أكثر”.
شرطة الاحتلال الإسرائيلي في بيان لها، قالت: لاحقا للحدث الاستثنائي في رعنانا يتم الحديث حول عملية دهس قام خلالها مشتبه بسيارة مسروقة بدهس عدد من الإسرائيليين أدى لإصابة 13 مصابا وصلوا إلى المستشفيات.