سواليف – رصد
كتب الوزير الاسبق والاعلامي طاهر #العدوان معقبا على تجاهل #خطبة #الجمعة #قضية #الاقصى وتهويده والانتهاكات الصهيونية فيه فقال :
اذا لم تجد عملية تهويد المسجد الاقصى المبارك ثالث الحرمين الشريفين مكاناً لها في خطبة الجمعة ، وفي وقت بلغت انتهاكات اليهود فيه حدا تستفز فيه الحجر ، فكيف لنا ان لا نحزن على ما آل اليه مصيرنا كشعب وامة في مواجهة عدو يستهدف وجودنا ومقدساتنا ؟
اضعف الايمان ان توجه من منابر المساجد رسائل دعم لرفع روح ومعنوايات المقدسيين والمرابطون للتحرك دفاعا عن الحرم الشريف .حتى وقت قريب كانت عمان روح شعوب الامة ومحركها نصرة للقدس والاقصى المبارك .
ام انها مشاريع ( الشام الكبير ) و( الهوية الجامعة ) تفرض علينا وعياً جديداً نحيا فيه مسلوبي الارادة، مجردون من مشاعرنا الوطنية والقومية والدينية ؟!
