
** تلك التقنيات تظهر الشخوص كأنها حقيقية وتستخدم أفراداً من المجتمع وشخصيات عامّة وقيادات بهدف الإساءة والتشهير والابتزاز للشخوص ومحاولة إشعال #فتن_مجتمعية وأسرية
** الوعي والحذر وعدم التعامل مع كل ما ينشر على أنّه حقيقة هو السبيل الأول للوقاية من الوقوع ضحية لعمليات #الاحتيال و #الابتزاز و #التشهير أو إثارة الفتن المجتمعية أو الأسرية
** نتابع مصادر ما زالت تنشر #فيديوهات مولّدة بالذكاء الاصطناعي ونتعامل معها وفق أحكام القانون
جدّدت وحدة #مكافحة_الجرائم_الإلكترونية تحذيراتها المتواترة حول إساءة التعامل مع تقنيات #الذكاء_الاصطناعي الحديثة والتي تُستخدم لتوليد #فيديوهات أو صور تظهر أفراد المجتمع والشخصيات العامة والرسمية أو الخاصّة لأهداف جرمية كالاحتيال المالي أو التشهير أو الابتزاز أو إثارة الفتن المجتمعية والأسرية .
وأكّدت الوحدة أنها ما زالت تردها شكاوى ترتبط بتلك التحذيرات سواء بالتعرّض لعمليات الاحتيال أو التشهير والابتزاز ومحاولة إشعال فتن مجتمعية أو أسرية والوقوع ضحية لذلك، وتحمّل المسؤولية القانونية بعد نشر صور وفيديوهات للاعتقاد أنها حقيقية وتحمل كافة التبعات القانونية.
ودعت الوحدة إلى أهمية الوعي والتحقّق وعدم النشر أو التداول أو التعامل مع أي فيديوهات غير موثّقة والتصدي لها وعدم التفاعل معها أو الدخول إليها كضرورة للحماية الإلكترونية للأفراد وتجنّب المساءلة القانونية.