سواليف – استخدم مفتي سوريا، #أحمد بدر الدين #حسون إحدى سور (القرآن الكريم) عبر تفسيرها بشكل كامل حسب أهوائه، ليحاول تطويعها لمصلحة سيده بشار أسد، في إطار “الدجل” المتكرر الذي يمارسه كركوز أسد في خطاباته المنحازة لقتلة الشعب السوري ومشرديهم من طهران إلى دمشق.
وخلال كلمة ألقاها حسون ضمن تعزية الفنان صباح فخري قبل أيام قال متسائلا: “وين #خارطة #سوريا بالقرآن الكريم؟ موجودة بسورة منقراها كتير بصلاتنا، (والتين والزيتون وطور سنين وهذا البلد الأمين، لقد خلقنا الإنسان في أحسن تقويم)”.
وأضاف: “ما سألتوا ليش الله ذكر طور سنين وذكر مكة ثم ذكر التين والزيتون؟، ما انتبهتوا عليها.. الله عم يقسم بشجرتين، أقسم بالتين والزيتون وأقسم بطور سيناء وأقسم بمكة /البلد الأمين/.. (لقد خلقنا الإنسان في هذه البلاد في أحسن تقويم)، فإذا تركها رددناه أسفل سافلين، ويقصد بذلك اللاجئين خارج سوريا هربا ، ثم يكمل (إلا الذين آمنوا وعملوا الصالحات “في هذا الأرض” فلهم أجر غير ممنون)، أي الذين بقوا في سوريا .
وكالات
