
الإرهاب عدو الإسلام
جهود جبارة من قبل فرسان الحق .
كما تعودنا ،وكما نسمع دائما”، عن إحباط مخطط إرهابي ، ليسَ بغريب عن فرسان الحق، حينما يقومون بإحباط اي مخطط يُريد النيل من الأردن .
نحن اليوم بأمس الحاجة إلى تلك النعمة، المنعومة من الله عز وجل، وهي نعمة الأمن والأمان .
وفي ظل الأمن ،والأمان، أتحدث عن مخطط كاد أن يحدُث، ولكن شاءت قدرة الله عز وجل ، وبعد ذلك بحس فرسان الحق ،وهم الصقور التي تحلق في السماء ،هؤلاء هم دائرة المخابرات العامة التي أحبطت مخطط إرهابي ، من تنظيم داعش الذي لطالما كان هذا التنظيم يرُيد النيل من الأردن، إلا أنهم يتفاجئون بالنيل منهم من قبل فرسان الحق، الذين هم لهم بالمرصاد أين ما ذهبوا ،وأين ما يتحركون ، وغير ذلك إلا أن نحنُ الأردنيون نقف صفا واحداً ،مع ذاك الجهاز العريق الذي له المجد والتقدير من الشعب الأردني كافة .
إلا أن المخطط الذي تحدثت عنهُ الوسائل الاعلامية ،والمقتبس من الوسائل الاعلامية هو :
تنفيذ عمل إرهابي ضد العاملين في مكتب مخابرات الرصيفة، ومديرية شرطة الرصيفة، ومركز أمن ياجوز والدوريات المتواجدة على طريق عمان – الزرقاء بحلول نهاية العام الفائت بواسطة أسلحة اتوماتيكية.
و في النهاية :
خلايا نائمة ترُيد ان تُزعزع أمن المملكة الأردنية الهاشمية ، وبلا شك بأنهم بلا ضمير، ولا أخلاق والإسلام بريء منهم ، ونحن الأردنيون ضد كل من تسول لهُ نفسه العبث بأمن الأردن ، مقولة دائماً على لسان امي اطال الله في عمرها ، تقول إلى أخي حينما يذهب إلى عمله ،وهو جندي في الأمن العام ، روح الله يبعد عنك الشر، الله يحميك يا ميمتي ، ومن هذا المنطلق ادعو من الله عز وجل ان يجعل إلاردن ،واحة بالأمن ،والأمان، والاستقرار