ما سأقوله قبل #الصيام …
هناك عند بوابة العبارات الجارحة و النقد الفاشل و #الكذبات اللامعة، يلمّع تاريخه بفرشاة الشهادة الصدئة والتي حصل عليها بطرق ملتوية من دفع اموال واستغلال نفوذ وغير ذلك هناك عندما يبيض مفرقه، وتغزو أسراب البجع الضئيل سواد رأسه، يكتشف بئرا عميقة لا قرار لها. بئر التيه الأبدي واللاجدوى، حيث كل الفلسفات والخلاصات الجاهزة التي ابتكرها العقل والعلم والمعرفة لا تجدي امام فشله الذي يعلمه تمام العلم (على فكرة : العمل وتحصيل المال ليس نجاحا) . وانت تعلم ان تحصيلك الوهمي لم يجعلك تكتب بشكل صحيح حتى طالب الاعدادية يخجل من اخطاء املائية ونحوية تقع فيها
انت تحمل #شهادة كبيرة نعم ومثلك الكثير لكنك تعلم علم اليقين انك لا تستحقها
واخيراً يكفي ان تعلم ان عباس محمود العقاد لا يحمل الا الابتدائية وهو من هو كذلك الجواهري واحمد مطر وغيرهم الكثير من عباقرة الشعر وعمالقة الادب
الدكتوراة الفخرية ليست منقصة او عيبا
الدكتوراة الفخرية اعترافا وتقديرا لأدبك وشعرك
علاقتي بك وصلت منحدر الهاوية، حيث كل الطرق مسدودة ، يدرك صاحب القلم أو الفرشاة أو الألوان غير المصنفة
التي لا تنتمي لرابطه او منتدى او دائرة تدفع المال
الكاتب الذي يقدم حلولا للعالم لا يقدم شيئا. الكاتب الذي يدعي العثور على حجر لقمان نبي كذاب وكاهن دعي.
على الكاتب ..الشاعر.. الفنان التشكيلي.. الناقد.. القاص.. الروائي أن يعيش حراً ويموت واقفا كالنخيل
