#ماهر…
أملٌ ما…
وطلقةٌ…
ويدانِ .
كانتا جيشاً في طريق الجِنان .
أملٌ
في التغيير
لفارسٍٍ
إذ ربحت معطياتهُ في الرهان…
ونمتْ شاهقاته الخُضر
حتى
صعدتْ فيهِ جنّةَ الرضوان..
أثثتهُ العلياء
قارئةً تعويذة
الصبح
في دماء المكان .
هوَ عودٌ… دوزنتهُ الحكايات
ودندنت قلبهُ ضُحىً…
شفتان .
فاعتلى ناقةَ النبيِّ…وسارَ
الشوقُ
نهراً
والعز في الجريان.