لماذا تضيق #المدينة التافهة بسؤال #الفيلسوف الوقح)…..
بسام الهلول
راهنية الفلسفة…. مسألة ( تغييب الفلسفة )… من مناهجنا !!!!!!؟؟؟؟؟ ي….
لمًا وصلت الفلسفة اقتدارا على تحيين المفاهيم والافكار في حياتنا بحيث تستوطن كياناتنا وانتقلت من صورة حيازتها المفاهيم من اجل اثبات قدرتنا وبراعتنا…في حيازتها…ولما شعر المرجفون ومن( يحسبون كل صيحة عليهم)..من ان تكون مقدمة لحراك جذموري..يقدم اولى اولوياته
لحراك صاعد من حركة الاجيال لاتبات وجودهم الانساني ولما انتقلت #الفلسفة من مفهومها التجريدي الى كائن من اجل الارض او مايطلق عليه( الارضنة)… غير مرتبط بمكان او زمان كما يقول ( دولوز)..
ولما احس المتأمرون على ان الفيلسوف
هو المتجذر في الحشد يأكل قوتهم
فهي بنت عصرها كما يقول ( هيجل)..وهو شخص غير معتكف في صوره التجريدية بل هو مشغول بسؤاله الوقح الذي لايجامل غير راضية بحرمانها الوجودي طموحها في ارضنة التجربة الديموقراطية( الشعب يريد)…
وشارة ترميزه( الحراق)… الذي يحرق البحر تاركا وطنه الى ارض اخرى يجد كينونته وشارة اخرى تمثلت ب( الحريك)… الذي يرفض طغمة الفساد والاستبداد توج ذكرها( ابن علي هرب)…بتونس هدا هو مفهوم الفلسفة الان والوشيك….من هنا وقف المرجفون الخائفون في وجه( تمدرس الاجيال)… للفلسفة…وبالمناسبة كانت اخر مادة درستها في كلية الاداب/ مؤتة
وبعدها شيّع جثمانها الى جدثها…ولقد تعرضت لهذا السؤال في محاضرة لي ابان حراك العمال والكادحين بمؤتة الجامعة تحت عنوان( لماذا تضيق المدينة التافهة بسؤال الفيلسوف الوقح؟؟؟؟؟؟لاتلود الفلسفة بالصمت عند استبداد الدكتاتور