
لب بين اﻻسكندر و ميشع
عنوان غريب ولكن واقعي تقع منطقة لب قبل الميلاد نقطة الوسط بين قلعة الاسكندر جانيوس وعاصمة ميشع
الكائنات اﻻن في جبل بني حميدة و لواء ذيبان.
“لب ام النشامى والنشميات والشباب والشابات هي منبع العلم والتعليم حاضنة الأجيال ومعبر للعابرين و للسائحين اراها على يميني و شمالي في صباحي ومسائي هي اوسط قرى بني حميدة ما بين محافظة مادبا ومليح تزهو على ذلك الجبل الباسق الشامخ بأهله الطيبين المثابرين المكافحين هم اصحاب علم ومعرفة ودين ” (باجس)
قرية لب الكائنة بمحافظة مادبا في لواء ذيبان قضاء مليح وتبعد عن المحافظة 12 ك/م
لب ام الرجال و النشميات قلباً كبيراً لكل زائر يمر من أرضها ، تحمل على اكتافها محاربين للعلم و الثقافة ، و تضع على رأسها شبابها اصحاب الفكر .
الحياض ، السن ، المنسف ، الغدير
اسماء تجمع ابناء القرية بكل صفاء و نقاء .
امر من تلك القرية الى قريتي المجاوره لها ” مليح ” .
اتعايش مع اهلها و شبابها اجد لديهم محبته يشهد له كل ضيفاً يعبرها .
لب يحبها شعبها كما ان لب تحبهم أيضاً
معشوقتنا لب المرتفعة على جبل عالي يستقبل المارين من مأدبا و ذيبان و جبل بني حميدة .