لاتحزن يا #وائل
كملائكٍ خُضرٍ ترى ابناءها
وأرائكاً تُدني لهم احياءها
كرسالةٍ كشفت له عن حبرها
لازال يُقرأ في الضحى انباءها
كسحابةٍ مذ اومأت لهطولهم
من كل وصفٍ في العذوبة
جاءَها
كانتْ _دماءً_ تنتقي ابناءهم
لكن توهجهم أماطَ دماءها
عُرفتْ بهم… واستطيبت من طيبهم
واسنتورت في نورهم فأضاءها
نادتهُ: #حمزة ..مهجتي ورفاقه
الأن (رضوانٌ) يطيعُ نداءها