كيف يضر “واتساب” بعلاقاتك وتركيزك؟

سواليف

23930480363_4323513165_o

مع أن تطبيق “واتساب” وما يشبهه من تطبيقات التواصل الفوري عبر الأجهزة الذكية ابتكرت لتسهيل التواصل بين الناس ودفعهم للحديث معاً أكثر عبر النص والصورة والتسجيلات المرئية والصوتية والأيقونات، فإنها أصبحت سبباً أساسياً للتوتر في العلاقات بين الناس وأثرت لأسباب عدة بجودة التواصل وزادت من احتمالات سوء التفاهم.

الأسباب عديدة لكنها تتلخص جميعها بكون التطبيقات التي تحاول التعويض عن التواصل البشري المباشر بسبب البعد مثلاً؛ هي طرق تواصل ناقصة تنفع كوسيلة مؤقتة تستخدم أكثر لتبادل المرئيات والصور وليس للدردشة، خاصة حول مواضيع مهمة.

أما عن “واتساب” تحديداً فهناك عدة خصائص يحتوي عليها تسهم في رفع نسبة القلق وسوء التفاهم

اظهر المزيد

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى